الصفحه ٢٠٥ : ءَهُ فَلا تَخافُوهُمْ وَخافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (١٧٥))
اللغة :
القرح بفتح القاف
الجرح
الصفحه ٢٤٦ :
أمواله لمصلحته إلى أن يصبح أهلا للاستقلال في نفسه ، ومعرفة ما يصلحها ويفسدها ،
وهذه الآية تتعلق بأموال
الصفحه ٢٩١ : أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ
لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ
الصفحه ٣٠٨ :
وقذف المحصنات ،
لأن الله يقول : (إِنَّ الَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ الْغافِلاتِ الْمُؤْمِناتِ
الصفحه ٣٢٦ :
ويحاسب في الآخرة
حساب الأغنياء». ومعنى قوله : الغني يستعجل الفقر ، انه أسوأ حالا من الفقير ، لأن
الصفحه ٣٣٦ : الكفين فقط .. والتفصيل في كتاب الفقه على
المذاهب الخمسة.
يشترون الضلاة ويريدون ان تضلوا الآية
٤٤ ـ ٤٧
الصفحه ٣٣٩ : كلام
لا يتفق مع مقاصدهم الشريرة يحرفونه عن مواضعه ، حتى ولو عقلوا وعلموا أنه من عند
الله ، فلقد حرفوا
الصفحه ٣٦٤ : ) فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ
ثُمَّ جاؤُكَ يَحْلِفُونَ بِاللهِ إِنْ
الصفحه ٣٨٤ :
بمعنى ان الشرطية. و (فَما لِهؤُلاءِ) مبتدأ وخبر. ومعنى (ما) هنا الاستفهام مع الإنكار ، نحو أي
شيء حصل لك
الصفحه ٣٩٤ :
حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللهَ
كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً
الصفحه ٣٩٧ :
ابراهيم الأربعة بعد أن قطعها أجزاء : (قالَ فَخُذْ
أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ
الصفحه ٤١٦ : به .. هذا ، الى أن منزلة علي من العلم لا تدانيها منزلة واحد من الصحابة
على الإطلاق ، وكفى شاهدا على
الصفحه ٤٨٤ :
على أنفسهم ، وهو أن يؤمنوا ويعملوا بما جاءهم به موسى (ع) .. ثم غيّروا وبدّلوا ،
وحرّموا ما أحل الله
الصفحه ٤٩٧ : الإيمان خيرا ، وقيل مفعول لفعل محذوف ، أي وآتوا
خيرا.
المعنى :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوا
الصفحه ٧ : بالتوراة والإنجيل اللذين لعبت بهما يد التحريف .. ان القرآن بكامله هو كلام
واحد ، وجملة واحدة ، لا يجوز