الصفحه ٣٤ : تحصيها كثرة ، منها : ان
الذين أثاروا الحروب وقتلوا الملايين يزعمون انهم من أنصار السلام.
ومنها : ان
الصفحه ٨٤ : .. انهم يحاولون جهد
المستطيع أن ينصّروا المسلم ، فإن استعصى عليهم حاولوا تضليله وتشكيكه في الإسلام
الصفحه ١١٥ : ) مستقيما على دين
الحق.
ولا بد من الاشارة
الى ان محمدا (ص) كان على ملة ابراهيم ، وملة جميع الأنبياء في
الصفحه ١٢٨ : المفسرين ، نقلوا عن
بعض السلف ان المقصود بهؤلاء خصوص الخوارج ، لأن النبي قال فيهم : «انهم يمرقون من
الدين
الصفحه ١٢٩ :
وغريبة الغرائب ان
البعض من أصحاب الوجوه السود يزعمون لأنفسهم التحدث عن الله ، والكلام باسمه ، وعن
الصفحه ١٤٤ :
يَفْرَحُوا
بِها وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ
اللهَ بِما
الصفحه ١٤٩ : المسلمون عن النبي (ص) بعد أن صاح صائح
بأعلى صوته : ان محمدا قد قتل .. ولم يبق معه إلا نفر على رأسهم علي بن
الصفحه ١٥٨ : الشيخ المراغي في تفسير هذه الآية : «أخرج
البيهقي ان جارية لعلي بن الحسين (ع) جعلت تسكب الماء عليه ليتهيأ
الصفحه ١٦٦ : عنهم ضرا.
وفي معنى هذه
الآية (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا) التي ربطت دخول الجنة بالجهاد والصبر
الصفحه ١٧٦ :
سفيان لأنه شجرة الفتن».
وكل انسان محقا
كان أو مبطلا يود أن تكون الناس ، كل الناس على دينه ومبدئه
الصفحه ١٨٤ :
وقيل في تفسير
قوله تعالى (اسْتَزَلَّهُمُ
الشَّيْطانُ بِبَعْضِ ما كَسَبُوا) : ان الشيطان انما قدر
الصفحه ١٨٥ : للتبليغ ، أي ليست مثل ما قلت لك ،
بل هي تعليل للقول مثل اني قلت ما قلت لأجلك ، والمعنى ان الذين قالوا لأجل
الصفحه ١٨٧ : الْأَمْرِ
فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
(١٥٩) إِنْ
الصفحه ١٩٢ : ، على أن يكون أخي ووصيي وخليفتي فيكم». فأحجموا جميعا إلا علي بن
أبي طالب قال : أنا يا نبي الله. فأخذ
الصفحه ١٩٦ :
الإسلام يفعل الأعاجيب :
من تتبع تاريخ
المسلمين يرى ان تعاليم الكتاب والسنة قد عملت عملها ، وأثرت