الصفحه ٣٨١ :
الإعراب :
لما هنا حرف ،
وتقتضي جملتين فعليتين ، وتدل على أن الثانية وجدت عند وجود الجملة الأولى
الصفحه ٣٨٧ : أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ).
وأيضا يجوز أن
ينسب النجاح الى الإنسان ، لأنه آثر الجد والعمل على
الصفحه ٣٨٩ : ان مضينا في التفسير اكتشفنا
أسرارا لإعجاز القرآن لم يتنبه اليها من سبق من علماء المسلمين ، حتى الذين
الصفحه ٣٩٢ : يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ) معناه ان الأكفاء يعرفون حقيقة الخبر المذاع ، والقصد منه
، لأنهم هم الذين يستخرجون
الصفحه ٣٩٣ : وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ). بعد أن ذكر سبحانه في الآية ٧٧ الذين خافوا من القتال ،
وقالوا : ربنا لم كتبت علينا
الصفحه ٤٠٤ : . والمراد
بالسلطان الحجة ، لأن صاحبها يتسلط بها على خصمه ، وفي بعض التفاسير : ان السلطان
في كتاب الله هو
الصفحه ٤٠٩ :
العقوبات الأربع
كلها تأكيد وعطف تفسير ، والقصد التعظيم من اثر هذه الجريمة الشنعاء ، وانها من
الصفحه ٤٢١ :
بين هجرة الرسول من مكة المكرمة
وهجرة الفلسطينيين
من الأرض المقدسة :
من عجيب الصدف
وغرائبها أن
الصفحه ٤٢٨ : الطاقات ، ولن تذهب هباء .. ولا بد ان يظهر أثرها
بإذن الله عاجلا أو آجلا.
الدفاع عن الخائنين الآة
١٠٥
الصفحه ٤٢٩ : موجود.
المعنى :
من تتبع التفاسير
، وتأمل في هذه الآيات ، وتدبّر معانيها يطمئن الى انها نزلت في رجل
الصفحه ٤٣٩ : .
الإعراب :
ان يدعون (ان)
نافية. وإلا أداة حصر. وإناثا مفعول يدعون ، ومثلها شيطانا. وجملة لعنه الله في
الصفحه ٤٦٦ :
لقوله : (إِنَّ اللهَ جامِعُ الْمُنافِقِينَ
وَالْكافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ) اذن ، كل من رضي بالكفر
الصفحه ٤٨٣ : متعلق بمحذوف ، أي
لعنّاهم. الا قليلا منصوب على الاستثناء من ضمير يؤمنون ، ويجوز أن يكون صفة
لمفعول مطلق
الصفحه ٥٠٦ :
الإعراب :
في الكلالة متعلق
بيفتيكم ، لا بيستفتونك كما قيل. وامرؤ فاعل لفعل محذوف أي ان هلك امرؤ
الصفحه ١٧ : صاحبهما شيئا ، بل ان الأموال تجعل
صاحبها غدا وقودا للنار ، تماما كالحطب والخشب ، وقد يظن أهل الباطل ان لهم