الصفحه ٢٢٠ :
(سَنَكْتُبُ ما قالُوا). هذا تهديد ووعيد للذين قالوا : (إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ
أَغْنِيا
الصفحه ٢٢١ : : زبرت الكتاب ، أي كتبته ، ومزبور أي مكتوب.
الإعراب :
الذين قالوا ان الله
عهد إلينا (الذين) عطف بيان
الصفحه ٢٢٣ : للفرار من الموت ، وكل ما فكر فيه الأطباء أن يطيلوا حياة
الإنسان ، لا أن يدفعوا عنه الموت ، وآخر محاولة
الصفحه ٢٣٧ : ؟ فقال : ان
لا يفقدك الله حيث أمرك ، ولا يجدك حيث نهاك .. اذن لا بد في التقوى من العلم بأحكام
الله
الصفحه ٣٣٥ : الأعظم (ص) : «ان الصعيد الطيب طهور المسلم ، وان لم يجد الماء عشر سنين»
.. وقال أبو بكر المعروف بابن
الصفحه ٤١٩ : دل هذا
الحوار على شيء فإنما يدل على ان الله سبحانه لا يعذب أحدا الا بعد إتمام الحجة ..
بل الا بعد
الصفحه ٤٢٦ :
المراد بالكتاب ان
الصلوات الخمس مكتوبة ومفروضة ، والمراد بالموقوت انها محدودة بأوقات معينة صباحا
الصفحه ٤٤١ : .
(وَإِنْ يَدْعُونَ
إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً). أي ان عبادة المشركين للأصنام هي في واقعها عبادة الشيطان
نفسه
الصفحه ٤٤٢ :
وأسطورة بعد أن
صار العلم مقياسا لكل حقيقة ، وأساسا لكل خطوة يخطوها الإنسان ، وقوة في كل ميدان
الصفحه ١٢ : ؟.
الجواب : ان
المراد بقوله تعالى : (أُحْكِمَتْ آياتُهُ) أنها أحكمت في النظم والإتقان ، وانها جميعا فصيحة
الصفحه ٣٢ :
سؤال ثالث : ان
قتل الأنبياء لا يكون الا بغير حق ، فما الفائدة من هذا القيد؟.
الجواب : للاشارة
الصفحه ٤٥ :
(وَما عَمِلَتْ مِنْ
سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَها وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً). الواو
الصفحه ٨٦ :
يدعو الناس الى
عبادته في صورة وثن من ذهب ، وانه كان يضرب بالطبل والزمر ، وانه مختل الأعصاب
مضطرب
الصفحه ٩٧ : بِما كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ وَبِما كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ). أي ان النبي يقول للناس : «كونوا
الصفحه ١١٣ : حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْراةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْراةِ