الصفحه ١٧٠ :
اليها ، وتلخيصها
ان النبي (ص) أمر الرماة ان يلزموا الجبل ، ولا ينتقلوا عنه بحال ، سواء أكان
الأمر
الصفحه ١٨٣ : الناس ..
ان المصاعب تطهير النفوس ، وتهذبها من المضار ، وان الصبر على تحمل الشدائد يبلغ
بالإنسان الى
الصفحه ٢٠١ : ). أي ان الأمر بين المسلمين والمشركين لا يتعدى المناورات
وعرض العضلات ، ولن يصل الى الحرب والقتال ، ولو
الصفحه ٢١٠ :
وتسأل : ان ظاهر
الآية يشعر بأن الشر من الله ، لأن عذاب جهنم شر ، وقد أراده الله لهم؟
الجواب
الصفحه ٣١٧ :
، إلا المتزوجون .. ان بعض الزوجات سرطان يقضي على الأرواح ببطء .. وإذا كان
الإنسان مخيرا ، لا مسيرا فان
الصفحه ٣٥٥ :
الإعراب :
المصدر المنسبك من
أن تؤدوا في محل جر بالباء المحذوفة ، والتقدير يأمركم بتأدية الأمانة
الصفحه ٣٥٨ :
الأقل ـ وأيضا
استدل بها جماعة من الفقهاء على أن مصادر الشريعة وأصولها تنحصر بأربعة ، وهي :
كتاب
الصفحه ٣٧٠ : حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً). المعنى انهم لا يؤمنون ، حتى يعلموا علم اليقين ان حكمك
الصفحه ٣٨٦ : : أما ان لا يوجد الكون من رأس ، واما أن يوجد
بخيره وشره ، وهذا هو معنى القول المشهور : «ليس بالإمكان
الصفحه ٤٢٤ : مقدرته
على الوقوف أو الجلوس ، فان عجز عنهما أداها مضطجعا ، حتى الأخرس يجب عليه أن يحرك
لسانه ، ويشير بيده
الصفحه ٤٣١ :
الله أمر النبي أن
يستغفر عن عقوبة ذنبه في المخاصمة عن الخائنين .. ونحن نستغفر الله من هذا التفسير
الصفحه ٤٩ :
عمران هذا ،
وعمران جد المسيح ألف وثمانمائة سنة. والمراد بقوله تعالى : (عَلَى الْعالَمِينَ) ان الله
الصفحه ٦٩ :
معنى الشاكر انه
سبحانه يجزي الشاكرين والمطيعين بالثواب ، والمؤمن انه مصدر الأمان والسلام ،
والتواب
الصفحه ١٢١ : : (إِنْ تُطِيعُوا
فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ
كافِرِينَ
الصفحه ٢١٥ :
وقد فرض على النبي
(ص) ان يعامل هؤلاء ، وكل من نطق بكلمة الإسلام معاملة المسلمين ، فيحقن دماءهم