الصفحه ٢٠٢ :
والذي نفس ابن أبي طالب بيده لألف ضربة
بالسيف أهون عليّ من ميتة على فراش.
أحياء عند ربهم يرزقون
الصفحه ٢١٧ : لَهُمْ بَلْ
هُوَ شَرٌّ لَهُمْ). بعد ان حرض سبحانه فيما تقدم على بذل النفس عقبه بالتحريض
على بذل المال
الصفحه ٢٢٣ : نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ). كأس تدور على كل انسان نبيا كان أو شقيا ، ملكا كان أو
صعلوكا .. أبدا لا وسيلة
الصفحه ٢٢٨ : اليهود الذين كتموا اسم محمد
وصفاته الموجودة في التوراة ، وفي الوقت نفسه يحبون أن يمدحوا بالصدق ، وانهم
الصفحه ٢٣٢ : الناس من نفسه فهو ظالم ، وما له يوم الحق والعدل من نصير .. وأبلغ
موعظة في هذا الباب هي خطبة الرسول
الصفحه ٢٣٣ :
طيب النفس». وتمام
القصة عند تفسير الآية ١٦٠ من هذه السورة فقرة : «محمد ومكارم الأخلاق».
(رَبَّنا
الصفحه ٢٣٤ : .
٤ ـ التضحية في
النفس في سبيل الحق.
كل هؤلاء يمحو
الله سيئاتهم ، وفوق ذلك يثيبهم ثوابا يليق بجلاله وعظمته
الصفحه ٢٣٦ :
اللغة :
الخشوع الخضوع.
وقيل : الصبر والمصابرة بمعنى واحد ، وقيل : الصبر ضبط النفس على مكروه لا
الصفحه ٢٤٤ : مِنْ
أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً) ـ ٢٠ الروم» ، وعليه يكون المعنى ان كلا من النفس الواحدة
وزوجها خلق من أصل
الصفحه ٢٤٨ : مقيد بشرط يبرره بضرورة الدين أيضا.
وهنا سؤال يفرض
نفسه ، وهو إن المعنى الظاهر من هذه الآية ان من خاف
الصفحه ٢٥٤ : ساوى بينه وبين النفس في العديد من الآيات ، منها قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٥٦ : بمن
هو في ولايته ، ويعامله معاملة يرضاها ، وتطيب نفسه لها.
(وَابْتَلُوا
الْيَتامى حَتَّى إِذا
الصفحه ٢٧٠ : على نفسه أربع مرات ،
سواء أكان رجلا أم امرأة ، أم بشهادة أربعة عدول من المسلمين ، دون غيرهم ، كما
دلت
الصفحه ٢٧٣ : نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ).
(فَأُولئِكَ يَتُوبُ
اللهُ عَلَيْهِمْ). ما داموا راغبين رغبة حقيقية في العودة إلى
الصفحه ٢٧٦ : للتوبة ، قال : (فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ) أي بعد ذنبه ، لأن كل من أقدم على الذنب فقد ظلم نفسه