الصفحه ١٦٢ :
، وقيل : هو بالفتح نفس الجرح ، وبالضم ألمه. والمداولة نقل الشيء من واحد الى آخر
، يقال : تداولته الأيدي
الصفحه ١٦٣ : طريق الحرب النفسية ، وتفتيت عزيمة العرب
، والتشكيك في مقدرتهم على المقاومة .. ان احتلال النفوس هو
الصفحه ١٦٤ : الَّذِينَ آمَنُوا). ان الغرض من مداولة الأيام ان يستفيد الإنسان من التجارب
، ويطهر نفسه من الشوائب ، وقيل
الصفحه ١٦٦ : الصلاة مجرد الركوع والسجود ، بل بما تتركه في نفس المصلي من النهي
عن الفحشاء والمنكر ، ولا من الجامع أن
الصفحه ١٧١ : .
(وَمَنْ يَنْقَلِبْ
عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ شَيْئاً) بل يضر نفسه بتعريضها لسخط الله وعذابه
الصفحه ١٧٤ : يشكوا أبدا في دينهم ونبيهم ، كما فعل من فعل من
أصحاب محمد (ص) يوم أحد .. وهكذا المؤمن الحق يتهم نفسه
الصفحه ١٧٥ : بثواب الله وحبه وشهادته بالإحسان فخرا وذخرا ..
وتشعر هذه الآية ان التواضع واتهام النفس يقرب من الله
الصفحه ١٨١ : نُعاساً). والنوم عند المحنة نعمة كبرى ، تخفف الكثير من وقع
المصاب. (يَغْشى طائِفَةً
مِنْكُمْ). هي نفس
الصفحه ١٨٣ : والخوف من طول الطريق ، وعدم الصبر على تحمل
أتعابه وأوصابه .. أقول هذا ، وقد جربته من نفسي ، وبلغت بالصبر
الصفحه ١٩٠ : امه وهو ابن ٦ ، ومات جده وهو ابن ٨ ، فكفله
عمه أبو طالب ، ودافع عنه ، حتى النفس الأخير ، وعاش معه ٤٢
الصفحه ١٩٢ :
ألم الفقر فيهلكه.
وقال : أاقنع من نفسي بأن يقال : أمير المؤمنين ، ولا أشاركهم في مكاره الدهر
الصفحه ١٩٣ : يقتد بسيرة نبيه ، ويتجاوب مع سنته فهو
مخادع محتال ، سواء أشعر ذلك من نفسه ، أم ظن هو وظن الناس معه انه
الصفحه ١٩٤ : بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ ثُمَّ
تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (١٦١
الصفحه ١٩٥ : المقاييس.
(وَمَنْ يَغْلُلْ
يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ
الصفحه ١٩٦ : لأميره يضيفه الى بيت المال ، ولا تحدثه نفسه بشيء منه.
قال ابن الأثير في
تاريخه : لما فتح المسلمون