الصفحه ٤٦٠ : ، مع عدم ظهور
الفسق. وقال آخر : انها ملكة راسخة في النفس تبعث على فعل الواجب ، وترك المحرم.
وثالث
الصفحه ٤٧٠ :
حفظ النفس البريئة ، وخلاصها من الهلاك ، وان الصدق حرام في النميمة والغيبة ،
فالنمام صادق ، والمغتاب
الصفحه ٥١٣ : ........................................................ ٢١٧
القربان والنار الآة ١٨٣ ـ ١٨٤............................................. ٢٢٠
كل نفس ذائقة
الصفحه ٦ : بالقرآن ، وإلا ناقض نفسه بنفسه ، لأن
القرآن مصدق لتلك الكتب ، فتكذيبه تكذيب لها بالذات.
(وَأَنْزَلَ
الصفحه ٢٠ : : ان حب
الإنسان للشيء على نوعين : الأول أن يحبه ، ولا يحب ان يحبه ، أي انه يود من أعماق
نفسه لو انقلب
الصفحه ٢١ : صاحب هذا الرأي قد نظر الى السعادة من خلال نفسه وحاجته ، لا من خلال الواقع ..
وإلا فأين الشعور بمشاكل
الصفحه ٢٢ :
واستغرق الجد في
تدخين غليونه».
ان كل واحد من
هؤلاء استشعر الغبطة من نفسه ، ولكن في هذا الحال
الصفحه ٢٨ :
ابراهيم ويعقوب : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ. وَلَقَدِ
الصفحه ٣٠ : بالحجة والبرهان ، مع ضبط النفس ، وتجنّب الخصومة مع اللجوج
المعاند ، وبهذا الأسلوب الحكيم تتم الحجة على من
الصفحه ٣٥ : كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ
وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ). فلا ينقص من ثواب المطيع شيئا ، وقد يزداد ، ولكن لا يزاد
الصفحه ٤٢ :
عن نفسه ، فقال
بعض الأصحاب : كفر عمار. فقال النبي : كلا ، ان عمارا يغمره الايمان من قرنه إلى
قدمه
الصفحه ٤٥ : عاقبة
العصيان ، وفتح باب التوبة لمن سوّلت له نفسه ، ولم يبق عذرا لمعتذر.
محبة الله الآية ٣١
ـ ٣٢
الصفحه ٥٠ : حال إزعاج ، ولما سأله الإمام قال : تركت أهلي يبكون
جوعا ؛ فآثره بالدينار على نفسه وأهله ، وانطلق الى
الصفحه ٥٢ : بالحصور هنا الذي يمنع نفسه عن
النساء ، أو عن المعاصي والشهوات ، مع القدرة عليها ، والرمز الاشارة ، والعشي
الصفحه ٥٤ : هذا ، قد أتم ١٢٠ سنة من عمره
، وامرأته ٩٨ ..
وهنا سؤال يفرض
نفسه ، وهو ان زكريا سأل ربه أن يهبه ذرية