الصفحه ٢١٥ : والسجود ، وما اليه
مما لا عسر فيه ولا حرج ، وانما هو الأمر بالجهاد وبذل النفس الذي يكشف الغطاء عن
الصفحه ٢١٨ : الحقيقي بالله وحده ، ولكنه سبحانه قد أباح
للإنسان أن يتصرف في هذا المال ، وينفقه على نفسه وأهله بالمعروف
الصفحه ٢٢٢ : فقير ، وانه عهد اليهم أن لا يؤمنوا لرسول ،
حتى يأتيهم بقربان تأكله النار.
كل نفس ذائقة الموت الآة
١٨٥
الصفحه ٢٢٤ : والجنة .. صراع مرير مع المبطلين ، وصبر
على تهمهم وافتراءاتهم ، وتضحية بالنفس والمال ، وكلما كان الإنسان
الصفحه ٢٤١ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
خلقكم من نفس واحدة الآة
١ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي
الصفحه ٢٤٢ : نَفْسٍ
واحِدَةٍ). نقل صاحب تفسير المنار عن استاذه الشيخ محمد عبده ان الله
تعالى «قد أبهم أمر النفس التي
الصفحه ٢٤٣ : ٧٠ من الاسراء : (وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ) ، تكون هذه الآيات بيانا وتفسيرا للنفس الواحدة في
الصفحه ٣٠٦ : ، وما عداه صغيرة .. وخير الأقوال قول من قال : ان الذنوب جميعا في نفسها
كبائر ، كما قال من نفى الصغائر من
الصفحه ٣٠٧ :
والقبلة صغيرة
بالنسبة الى الجنس. وكذا الأكل على مائدة عليها خمر كبير في نفسه ، صغير بالقياس
الى
الصفحه ٣٥٧ : أهلها عقب بوجوب العدل
في الحكم بين الناس ، لأن من لا ينصف الناس من نفسه فلا يحق له أن ينصبها حكما
بينهم
الصفحه ٣٨٨ : نفسها ، كما تحدد
كلمة الشمس معناها ، أما الحساب والعقاب فإلى الله ، لا الى الرسول : (إِنَّ إِلَيْنا
الصفحه ٤١٥ :
الْمُجاهِدِينَ) هو الجهاد بالسيف ، لا بغيره باعتراف الرازي في تفسيره ..
ولكنه ذهل عما قال ، وناقض نفسه بنفسه
الصفحه ٤٢٨ : يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً (١٠٩) وَمَنْ
يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ
الصفحه ٤٣٦ : ، وان قربت لحمته». ولكن المراد بعدو الرسول هنا كل من ظهر
له الحق ، واقتنع به بينه وبين نفسه ، وقامت عليه
الصفحه ٤٥٠ : أحدهما على الآخر عطف للشيء على نفسه؟.
الجواب : المراد
بافتاء القرآن هنا ما تقدم بيانه بأول السورة ، وهو