الصفحه ٢٧٥ :
وأي عبد لك ما
ألمّا
وقد أوجب سبحانه
التوبة على من أذنب ، تماما كما أوجب الصوم والصلاة ، ومن
الصفحه ١٨١ :
وخالفوا أمره ،
فاغتم الرسول (ص) لذلك ، فجزاهم الله بدل غم الرسول غما بالهزيمة ، فالغم الأول ما
حصل
الصفحه ٢٤٤ : تعالى خلقها من ضلع آدم ، وقيل : بل خلقها من فضل طينته كما في بعض
الروايات.
ويلاحظ بأنه لا
دليل على ان
الصفحه ١٨ :
قبل نوحا على قومه ، وابراهيم على النمرود ، وهودا على عاد ، وصالحا على ثمود ..
فالكثرة والثروة ـ اذن
الصفحه ١٦١ : يلبث
الباطل أن يدمغ ويضمحل.
والذي يبعث على
التفاؤل ان العرب لم يستسلموا للأمر الواقع ، بل اتخذوا من
الصفحه ٢٧٦ :
بيان ، على حد تعبير الفقهاء المسلمين ، أو بلا نص على حد تعبير أهل القوانين
الوضعية.
إذا تمهد هذا تبين
الصفحه ٣٤٣ : كان الأمر كذلك وجب حمل العام على الخاص ، أي استثناء ما دل عليه الخاص مما دل
عليه العام ، وللتوضيح نضرب
الصفحه ٣٦٩ :
التعدي على حقوق الناس فالأمر اليهم ، والصفح عنها يطلب منهم ، لا من غيرهم ..
والمنافقون قد آذوا الرسول
الصفحه ١٠٠ : ) ـ ٦ الصف». وقال الإمام علي (ع) : ما بعث الله نبيا إلا
أخذ عليه العهد في محمد (ص) وأمره أن يأخذ العهد على
الصفحه ١٤٦ :
المسألة مسألة شر
وخيانة وآثام ، لا مسألة كفر ، وعدم اسلام.
وتسأل : إذا كان
الأمر كما ذكرت فلما
الصفحه ٣١٩ : بهما .. أجل ، لها أن ترفع
أمرها الى الحاكم الشرعي ، وعلى الحاكم أن يتثبت ويتبين ، فإن ثبت لديه تعدي
الصفحه ٣٧٥ : في شتى الميادين ، وبهذا نستطيع أن نقف في وجه
العدو .. وعلى الأقل لا يصل بنا الأمر الى الحد الذي وصلنا
الصفحه ٤٦٠ : ، مع عدم ظهور
الفسق. وقال آخر : انها ملكة راسخة في النفس تبعث على فعل الواجب ، وترك المحرم.
وثالث
الصفحه ٦٩ : فراشه ، فيتفرق دمه بين الجميع .. فأبطل الله مكرهم ، حيث
أمر نبيه بالخروج من مكة ، وأن ينام علي في فراشه
الصفحه ٢٧٧ :
ومحاسبتها على كل
عيب ونقص ، وجهادها على الكمال والطاعة ، هذا الجهاد الذي عبّر عنه رسول الله