الصفحه ٣٧ : يملكه الله إياه ، ويمنحه القدرة عليه .. شأن الممكن مع الواجب : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ
تَبارَكَ
الصفحه ٢٦٢ : ».
واستقر موجب الإرث
في الإسلام على أمرين : نسب وسبب ، والسبب أمران : زوجية وولاء ، ويأتي البيان حسب
ترتيب
الصفحه ٣٧٩ : سبيلا لحث المسلمين على الجهاد لخلاص إخوانهم في الدين.
وبقي جماعة من
المستضعفين بمكة الى عام الفتح
الصفحه ٣٩٠ : وأبدا ، لا تتبدل بالأحوال ، ولا تتغير بالظروف
: «وكيف يجري على الله ما هو أجراه ، ويعود فيه ما هو أبداه
الصفحه ١٥٦ : لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ). في هذا دلالة على أمرين : الأول ان أكل الربا معصية لله
والرسول. الثاني : ان من يعصي
الصفحه ٢٣٦ :
اللغة :
الخشوع الخضوع.
وقيل : الصبر والمصابرة بمعنى واحد ، وقيل : الصبر ضبط النفس على مكروه لا
الصفحه ٤٣٥ :
المعنى :
(لا خَيْرَ فِي
كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ
الصفحه ٣٤١ :
(مِنْ قَبْلِ أَنْ
نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها). رأينا لهذه الآية أربعة تفاسير
الصفحه ٣٠٢ : النظر عن أمر الله
بالتوبة وإرادته لها .. أما التوبة الثانية فهي تعبير عن أمره تعالى وارادته
التوبة بترك
الصفحه ٣٨٦ : ، والمطر والصحو ، وما إلى ذلك من آثار الطبيعة خيرها وشرها ، وعلى هذا
يدور الأمر بين اثنين لا ثالث لهما
الصفحه ٣٩٩ : أمر بقتل أولئك وأسرهم ، دون هؤلاء .. وقبل أن ينزل هذا الأمر من
السماء اختلف الصحابة ، وانقسموا فئتين
الصفحه ٤٣١ :
الله أمر النبي أن
يستغفر عن عقوبة ذنبه في المخاصمة عن الخائنين .. ونحن نستغفر الله من هذا التفسير
الصفحه ٣٠١ : ، فيتقرب اليه بفعل ما أمر به ، وترك ما نهى عنه
..
وقيل : ان الله
سبحانه أراد بقوله : (وَيَتُوبَ
الصفحه ٤٠ : .
٣ ـ أن يكون عينا
وجاسوسا للكافرين على المسلمين .. وهذا ينظر في أمره .. فإن فعل ذلك طمعا في المال
أو الجاه
الصفحه ١٢٢ :
مُسْلِمُونَ) فهو نهي عن ترك الإسلام ، وأمر بالثبات عليه ، حتى الموت.
(وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً