الصفحه ١٤٨ : النبي (ص) ، وهما بنو سلمة من الخزرج ، وبنو حارثة من الأوس.
ورسم النبي (ص)
خطة القتال ، فجعل الرماة على
الصفحه ١٦٤ : الظالمين برما ، كما قال سيد الشهداء الحسين
بن علي (ع). وقد ملئ القرآن بتعظيم الشهداء ، من ذلك قوله تعالى
الصفحه ٤٩٣ : اليها الى النبي.
وهنا سؤال يفرض
نفسه ، وهو : لما ذا لم تذكر العقل مع ما ذكرت من الحجج ، مع ان الله
الصفحه ٨٧ : الآية الى خدعة
تواطأ عليها جماعة من رؤساء أهل الكتاب ، وخلاصتها أن يظهروا الإسلام أول النهار ،
ويرتدوا
الصفحه ٧٥ : (فَلا تَكُنْ مِنَ
الْمُمْتَرِينَ).
وتسأل : ان النبي
محال أن يشك فيما أخبر الله به .. لأن الشك يتنافى
الصفحه ١٢٨ : : فمن أعني؟ لتنقضن عروة الإسلام عروة عروة.
وعن كتاب الجمع
بين الصحيحين للحميدي في حديث رقم ١٣١ : من
الصفحه ٤٣٤ :
أن يشكر الله ،
حيث جعله خاتم النبيين ، وسيد المرسلين ، وعلمه ما لم يكن يعلم فيجب على العرب أن
الصفحه ٨٢ : .
وحكاية المذاهب
والفرق التي حدثت بعد الرسول الأعظم (ص) تشبه حجة هذا الرجل الى حد بعيد .. وكل من
أخذ دينه
الصفحه ٩٢ :
من يفي بالعهد ،
ويتقي المحرمات فهو محبوب عند الله .. وجاء في الحديث عن النبي انه قال : ما من
شي
الصفحه ١٧٤ : .
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ فِي
سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٢٢٨ : وتزميرهم ، الى غير ذلك من الصور
التي نشاهدها هنا وهناك.
بعد هذا التمهيد
نشير بايجاز الى الأقوال في هذه
الصفحه ١٥٧ :
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ
(١٣٦))
اللغة :
السرا
الصفحه ٤٩١ : :
(إِنَّا أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا
إِلى
الصفحه ٢١٩ :
المفسرين نقلوا ان الله حين أنزل على نبيه قوله : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً) قال يهود
الصفحه ٤٤٨ : ابراهيم ومحمد شيء واحد : (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ