الصفحه ٢٤٨ : لَكُمْ مِنَ النِّساءِ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ). ان مبدأ تعدد الزوجات الى أربع مبدأ مقرر في الشريعة بحكم
الصفحه ١٥٦ : الله والرسول لا تناله رحمة الله بحال.
(وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا
الصفحه ٣٦٣ :
أما طريقتهم فيما
لا نص فيه من الكتاب والسنة فهي الرجوع الى حكم العقل البديهي القطعي الذي لا
يختلف
الصفحه ٣٨٥ :
من نسب الحسنة الى
الله ، والسيئة الى رسول الله ، لأنهما معا من الله ، ذلك ان القحط والأمطار
الصفحه ٣٥٤ :
الناس من شره ،
ونحن نحيا ونموت على شهادة : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، وعلى العداء لكل
شرير
الصفحه ٤٣ : وعممها للمسلم إذا خاف من
المسلم لما بينهما من الاختلاف فيما يعود الى مسائل الدين.
وقال صاحب تفسير
الصفحه ٤٦٨ : حال ثانية. وقليلا نعت لمصدر محذوف ، أي إلا ذكرا قليلا. مذبذبين حال من
المنافقين. لا إلى هؤلاء ولا الى
الصفحه ٤٤٢ :
، ومعجزة تحرك الحديد ليخرق الأرض آلاف الأمتار ، يفجرها أنهرا من الذهب ، ويطير
في الجو الى القمر والمريخ
الصفحه ٢١ : صاحب هذا الرأي قد نظر الى السعادة من خلال نفسه وحاجته ، لا من خلال الواقع ..
وإلا فأين الشعور بمشاكل
الصفحه ١٦٠ : ، أو قوتهم ، فيتعظ ويعتبر ، ويسترشد إلى ما فيه خيره وصلاحه ، ومن أجل هذا
قال عز من قائل :
(هذا بَيانٌ
الصفحه ٤٧٠ : إِلى هؤُلاءِ). بل الى منافعهم ومطامعهم .. يقبلون كل يد تقبض على
منفعتهم ، أو على شيء منها ، قذرة كانت
الصفحه ٣١٧ :
والحديث عن الزواج
لا ينتهي الى حد ، ولا أحد يعرف السر الكامن في قول من قال : لا أتزوج ولو شنقوني
الصفحه ٤١٧ : (ص) هجرتان من مكة : إحداهما الى الحبشة ، وكانت لخمس سنين من مبعثه ،
والثانية الى المدينة ، وكانت بعد ثماني
الصفحه ٧٠ :
الحقيقية .. وقال كثير من المسلمين : انه مات حقيقة ، وان الذي ارتفع الى السماء
روحه ، لا جسمه.
وسبب هذا
الصفحه ٣٩٤ : المحاسب على العمل ، وبمعنى الكافي ، وأي المعنيين
أردت من الآية صح.
الاعراب :
الله لا إله إلا
هو (الله