الصفحه ٢٠٧ : أطاع الله فهو من أوليائه ، وكل من استجاب الى
الشيطان فهو من أوليائه ، والله يأمر أولياءه بالخير
الصفحه ١٥ : الإبهام ، كقوله تعالى ، على لسان نبيه في الآية ٢٤ من سورة
سبأ : (وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ
لَعَلى هُدىً
الصفحه ٨٣ :
عند تفسير الآية ١٩ من هذه السورة.
والحنيف هو المائل
عن الأديان الباطلة الى دين الحق ، أما قوله تعالى
الصفحه ٣٩١ : ظاهر الآية ان جماعة من الذين كانوا
حول النبي (ص) إذا وصل اليهم خبر من أخبار السلام والأمان ، أو الحرب
الصفحه ٨٦ :
يدعو الناس الى
عبادته في صورة وثن من ذهب ، وانه كان يضرب بالطبل والزمر ، وانه مختل الأعصاب
مضطرب
الصفحه ٣١٢ : ؟.
وبالتالي ، ان
أمره تعالى بالسؤال من فضله تعبير ثان عن أمره بالجد والعمل ، وان على الإنسان ان
يتجه الى كسبه
الصفحه ٢٠٠ : ء قبل وقوعها ..
وسبقت الاشارة الى ذلك في الآية ١٤١ من هذه السورة.
(وَقِيلَ لَهُمْ) ـ أي للمنافقين
الصفحه ٤٠ :
وعليه ما عليهم
إلا في حالات ، منها أن يتولى الكافرين على التفصيل التالي :
١ ـ أن يكون راضيا
عن
الصفحه ١٣١ :
الأمم بكاملها حاملة كتاب الله في يد ، وسنّة نبيّه في يد ، تدعو الأجيال الى
التمسك بهما ، والرجوع اليهما
الصفحه ٤٧٩ : بينهما ، حتى
المشكك يعد مع الكفار .. وإذا سأل سائل عن حكم الجاهل بنبوة نبي من الأنبياء
أحلناه على تفسير
الصفحه ٤٩٠ : نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا
إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ
الصفحه ٤٣١ :
الله أمر النبي أن
يستغفر عن عقوبة ذنبه في المخاصمة عن الخائنين .. ونحن نستغفر الله من هذا التفسير
الصفحه ١٨٢ : .
٣ ـ (يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ). أي ليس لنا من الأمر شيء .. وقد أمر الله نبيه الأكرم أن
الصفحه ٢٧ : كل دين جاء به نبي من أنبياء الله فهو خالص
وسالم من الشوائب ، وعلى هذا يصح أن نطلق اسم الإسلام على دين
الصفحه ٤٨٦ : تقع تحت المجهر ، ولا تنالها المعدات والآلات بالاختبار والتحليل ،
وصدق من قال : من فقد الايمان بالله