الصفحه ١٧٨ : بَعْدِ ما
أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ) فيشير الى انهزام المشركين وغنائمهم.
وكان خالد بن
الوليد يحارب النبي
الصفحه ٧٨ : الله دعوتهم.
وتسأل : ان النبي
دعا بعض الكفار الى الإيمان ، فقالوا : (اللهُمَّ إِنْ كانَ
هذا هُوَ
الصفحه ٤١٨ : ء.
هاجر النبي (ص) من
مكة الى المدينة ، وأمر المسلمين بالهجرة اليها. فاستجاب له كثيرون ، وتخلف آخرون
تمسكا
الصفحه ٤٠١ :
قويت شوكتهم ،
وهابهم من يطمع بهم وهم متفرقون .. هذا الى فوائد كثيرة تترتب على الاجتماع
والانضمام
الصفحه ٣٥٢ : ، ويساعد عليه
الاعتبار انه يعود الى كل نبي آتاه الله الكتاب والحكمة ، ولفظ (كل نبي) وان لم
يذكر في الآية
الصفحه ١٧٠ :
اليها ، وتلخيصها
ان النبي (ص) أمر الرماة ان يلزموا الجبل ، ولا ينتقلوا عنه بحال ، سواء أكان
الأمر
الصفحه ٣٤٠ : نزل على عيسى (ع).
لقد دعا النبي (ص)
اليهود الى الإسلام باعتباره حقا من عند الله ، وقدم لهم الدلائل
الصفحه ٤٢٩ : من المسلمين
سرق متاعا ، ورمى بجريمته بريئا ، وان قوم السارق وأقاربه ذهبوا الى النبي (ص) ،
وحاولوا أن
الصفحه ٣٥٨ : ) ـ ٥ النجم». ومن هنا اتفق المسلمون قولا واحدا على رفض كل
ما ينسب الى النبي (ص) إذا تنافى مع مبدأ من مبادئ
الصفحه ٣٨١ : مقدار
فتيل.
المعنى :
دعا النبي (ص) أول
ما دعا الى الله في مكة ، فقاومه الأقوياء خوفا على مصالحهم
الصفحه ٣٥١ :
فكيف لا يصعب
عليهم أن يظهر من العرب نبي يكون لأصحابه ملك يخضع له اليهود ، وهذه الصفة لا تزال
غالبة
الصفحه ٣٣٩ : قيما جامعا في هذا الموضوع ، أسماه
الرحلة المدرسية ، وطبع أكثر من مرة.
لقد دعا النبي (ص)
يهود الحجاز
الصفحه ٣١٣ :
فميراثه للنبي (ص)
أو لمن يقوم مقامه ، فقد روي عن رسول الله انه قال : «أنا وارث من لا وارث له».
وفي
الصفحه ٢٥٧ : ، ونبه إلى تحريمه وخطره.
(وَمَنْ كانَ غَنِيًّا
فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَنْ كانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ
الصفحه ١٩٤ : يطهرهم.
الإعراب :
ما كان لنبي أن
يغل قيل : أصله ما كان نبي لأن يغل ، ثم نقلت اللام من ان يغل الى