الصفحه ٥٠ : يتعشّى
عند علي ، فأطرق علي لا يحير جوابا ، فأخذ النبي بيده ، وانطلقا الى بيت فاطمة ،
وإذا بحفنة من الطعام ،
الصفحه ٣١ : النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ
وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُمْ
الصفحه ٥٤ :
ومن الطريف قول
بعضهم ـ كما في تفسير الرازي ـ ان من الصالحين اشارة الى «ان ما من نبي إلا وقد
عصى
الصفحه ٢١٥ :
وقد فرض على النبي
(ص) ان يعامل هؤلاء ، وكل من نطق بكلمة الإسلام معاملة المسلمين ، فيحقن دماءهم
الصفحه ٣٩٣ : ، وذكر في الآية ٨٣ الذين
أذاعوا ما سمعوا من أخبار الحرب وأسرارها بعد هذا كله أمر الله نبيه بالقتال
الصفحه ٣٧١ : السابقة ، وترغيب في الايمان
والصلاح الذي يجعل صاحبه رفيقا للنبيين والشهداء والصالحين.
من هم الصديقون
الصفحه ١٩٥ : لأحد أن يخون
النبي في الغنيمة.
وفي كثير من
التفاسير ان الدافع الذي حمل الرماة ان يتركوا مكانهم
الصفحه ٨١ : هُداهُمْ فَإِنَّ
اللهَ لا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ).
وتأكيدا للحجة على
المعاندين ، وإظهارا لحقيقتهم لدى النبي
الصفحه ١٣٧ :
المعنى :
هذه الآيات الثلاث
واضحة المعنى لا تحتاج الى تفسير ، والمحصل منها ان أهل الكتاب ليسوا
الصفحه ٢٠٦ : المشركين لما علموا بتجمع المسلمين من جديد خافوا
وأسرعوا الى مكة .. وعاد المسلمون الى المدينة أعز جانبا
الصفحه ٤٩٤ : الخالق .. انه وحي من الله الى نبي من أنبيائه ، ما في ذلك ريب ..
وإلا فمن الذي يتنبأ ويصدق في نبوته انه
الصفحه ١٢١ : المضللين
، ويتبع الكافرين في أخلاقهم وعاداتهم ، وهو يتلو القرآن الكريم ، ويستمع الى
النبي العظيم ، يبين
الصفحه ٧٩ :
(إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٢٨ : لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ) ـ إلى قوله ـ (وَأُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ) ـ يونس ٧٢.
وقال تعالى في
الصفحه ٤٣٣ :
أو الى نفسه فقط
كاليمين الكاذبة ثم تاب قبل الله منه ، حتى كأنه لم يسيء ، ولم يظلم.
ومعنى