الصفحه ٣٠٥ : أَنْفُسَكُمْ) لا تلقوا بأيديكم الى التهلكة بفعل ما نهاكم الله عنه .. وهذا
المعنى صحيح في نفسه ، ولكنه خلاف ظاهر
الصفحه ٩٠ :
العرب نسبة الى
الأم ، أي من لا يقرأ ولا يكتب ، كما خلقته أمه ، والعهد ما تلتزم الوفاء به
لغيرك
الصفحه ٢٨٤ : .. فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ .. أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) الى غير ذلك كثير ، كما ان (من) تستعمل في الذي
الصفحه ٢٩٦ :
وفي صحيح مسلم ج ٢
باب «نكاح المتعة» ص ٦٢٣ طبعة ١٣٤٨ ه عن جابر بن عبد الله الأنصاري انه قال
الصفحه ٢٦٣ : من زاد عليهما من البنات». هذا هو الصحيح ، وكل ما قيل من التعليل
والتأويل حول (فَوْقَ اثْنَتَيْنِ) فهو
الصفحه ٣٢٣ : ، وقد أثرت في نفسي ، فكنت أرد الدراهم الى جيبي بعد
إخراجها ، لأن المنفرين من الإنفاق كانوا يقولون لي
الصفحه ٤٦٢ :
له مواقع الخطأ فيه ، فينفصل عنه ، وينضم الى صفوف الصالحين الذين كانوا بالأمس من
ألد أعدائه .. وعلى
الصفحه ١٨٨ : من الآيات ،
ثم اتجه بهذه الآية الى نبيه الكريم (ص). وسبق البيان ان المسلمين خالفوا أمر
الرسول (ص) يوم
الصفحه ٤٣٠ : إلا بوحي من الله .. هذا ، الى ان المجتهد يصيب ويخطئ ، والنبي
يفصل في خلاف المجتهدين ، ويبيّن خطأ من
الصفحه ٤٢٢ : من مرة ، وحققت الاستقرار والأمن للمسلمين ، كما أقلقت راحة قريش وسلامتها ..
ثم تحولت السرايا الى معارك
الصفحه ٩٩ : بموظفي الدولة لتبليغ أوامرها الى الرعايا والمواطنين.
ويترتب على هذا ان
الله إذا بعث نبيين الى أمة واحدة
الصفحه ٤٢١ : أهلها من ديارهم. ثم انتقلت من هذه المقارنة الى استخراج العبرة والعظة من
جهاد النبي (ص) والمسلمين في
الصفحه ٤٠٢ : قومهم مع المسلمين ، وجاءوا الى النبي (ص) يطلبون منه الرضا
بالوقوف على الحياد ، لا معه ولا عليه ، ان هؤلا
الصفحه ٤١٠ :
المعنى :
اتفق المفسرون
والمحدثون على ان السبب الموجب لنزول هذه الآية ان النبي (ص) أرسل سرية من
الصفحه ٢١٤ : الى جيش المسلمين ، ثم
تركوهم في منتصف الطريق ، وقد لاقى منهم النبي والخلص من أصحابه أكثر مما لاقوه من