الصفحه ٦٩ : بعجيب ، فإنّه سوّلت له نفسه وهواه وشيطانه أنّه ضرب مع المجتهدين بسهم صائب ، وما درى المحروم أنّه أتى
الصفحه ٩٣ : سبق السيف العذل ، والتاريخ يعيد نفسه فجاء « عسكر » ومن لفّ لفّه من أعداء الحق والعدل ، وسقطت الضحايا
الصفحه ١٠٣ :
العسكري ، والحصول على السلاح الاستراتيجي الذي يمكن الدفاع عن النفس والعرض والوطن به وحفظ ماء الوجه !
كل
الصفحه ١٠٨ : تُجيبون من افتريتم عليهم ؟
غداً تنشر الصحف ، وتوضع الموازين ، وكلّ
نفسٍ بما كسبت رهينة.
نحن حين نزور
الصفحه ١٢٨ : الزوائد : ٣
/ ٤٥.
٢ ـ محاسبة النفس ، إبراهيم
الكفعمي : ١٤٠.
الصفحه ١٢٩ : ، وأنصب نفسه ، وحجّ لله فلا سبيل لكم عليه ».
فيأتونه من قبل يديه ، فتقول الصدقة : «
كُفّوا عنه ، خلّوا
الصفحه ١٥٦ : تَبْدِيلًا ) ، ثم قال :
« إنّ هؤلاء شهداء عند الله يوم القيامة
، فائتوهم فزوروهم وسلّموا عليهم ، والذي نفسي
الصفحه ١٩٣ : ، أمّا أن يكون هناك من توسوس له النفس الأمّارة بالسوء على الوضع والحذف والتغيير ، فهذا ما لا اعتبار له
الصفحه ١٩٧ : الأحاديث موضوعة.
وهو بكلّ جهالةٍ يصدّق نفسه ، فيحرِّم
زيارة القبور وهي حلال ، والعجب في الأمر أنّ ابن
الصفحه ٢١٤ : نفسه إلى الأرض واشتدَّ نُفيل فصعد الجبل ، فضربوا الفيل ، فأبىٰ ، فوجّهوه راجعاً
إلى اليمن ، فقام يهرول
الصفحه ٢١٥ : مسروق (٢).
تأمّل أخي القارئ ما ورد في المصدر نفسه
:
« ... ثم أقاموا عليه يقاتلونه بقية
المحرَّم وصفر
الصفحه ٢١٨ : التي جاءت لزيارته مشياً على الأقدام ، باذلةً النفس والنفيس ، في مواكب ، وقصائد ، وردّات ، القبر يعني
الصفحه ٢٢٥ : ولا إحساس ، ولا
تكليف ، تمرّغ نفسها بتراب القبر ، وتهمل الدموع تعبيراً عن ما فيها ! وفي عصر الذرّة
الصفحه ٢٢٦ :
تعتذرون ؟
وحقّاً أنتم كالأنعام ، بل أضلّ سبيلاً...
ومن عَلَّمَ الناقةَ أن تمرّغ نفسها على
الصفحه ٢٣١ : كذّاب ، والمستدرك
على الصحيحين محشوٌّ بما لايليق ! ولكن لماذا لم يُخرجاه ؟ إنّها غاية دنيئة في نفس