الصفحه ٦١ : في زيارة قبره ـ عليه الصلاة والسلام ـ كلّها مكذوبه موضوعة باتفاق غالب أهل المعرفة ، منهم ابن الصلاح
الصفحه ٨ : وللمعارضين إن اتبعوا الحجة والبرهان والاستدلال الصحيح؛ بغية الوصول إلى معرفة الحقيقة وهي بداية العودة إلى
الصفحه ٧٨ : .
والحاصل : أنّه لا يشكّ مَن عنده أدنى
معرفةٍ في أنّ المراد بقوله : « لا تشدّ الرحال إلّا إلى ثلاثة مساجد
الصفحه ١٤٣ : العلم والمعرفة ؟
وكم تُشدّ الرحال للتدريب في الدورات التعليمية
والجامعية والمعاهد العسكرية ؟
وكم
الصفحه ١٧٩ : أيضاً : حدّثنا أحمد بن يونس ،
ثنا معرف بن واصل ، عن محارب بن دثار ، عن ابن بريدة ، عن أبيه ، قال :
قال
الصفحه ٤٥ : وشهيد المحراب ، لأنّه
رمز الفداء حين شرى نفسه ، وباهى به الله ملائكته حين بات في فراش رسول الله
الصفحه ٤٧ : : يا ربيعة ، وما الذي تسألني عن علي عليهالسلام
؟ وما الذي اُحدّثك عنه ؟
والذي نفس حُذيفة بيده لو
الصفحه ١١٢ :
، ونفوس قبلت الظلم والجور والفساد ، والنفس يحلو لها ما يطيب...
طابت نفوسكم لدنياً فانيةٍ ومتاعٍ محرّم
الصفحه ١٩٤ : :
إقرع الحجّةَ بالحجّةِ ، والدليلَ
بالدليلِ ، ولا تستسلم للنفس الأمّارة بالسوء ، ولا تتعصّب إلّا للحقّ
الصفحه ٢٤٧ : (٢).
___________________________________
١ ـ المصدر السابق : ٧
/ ٥٣٢ ، وهذا كذب محض ؛ لأنّ نفس أبي حنيفة كان يقول عن نفسه : « لولا السنتان لهلك
الصفحه ١٠ : هؤلاء الذين يحكمون بكفر من تبنّى
زيارة القبور وإهدار دمه ، بحاجة إلى مراجعة النفس ومراجعة الفتاوى
الصفحه ١٩ : نفسه :
إذا كان البناء على القبور حرام ومن
سمات اليهود والنصارى ، وعلى
الصفحه ٢٤ : امتدّت إليها يد التخريب ، وشاءت الإرادة الإلهية في بعضها أن تظهر الكرامة ، وتفرض نفسها ، كما هو الحال في
الصفحه ٤٣ : ، نزوره عارفين بحقّه مُقِرِّين أنّه لم يسجد لغير الله تعالى ، وليس في روحه ونفسه رواسب الكفر والجاهلية
الصفحه ٦٢ : التي يعضدها العقل والنقل تبعاً لشهوة نفسه. وأوضح برهان على ذلك : تكذيبه حديث « ضربة عليٍّ يوم الخندق