ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ) (١).
وقد أخبر النبي «صلىاللهعليهوآله» : أن كل ما كان في الأمم السالفة سيكون في هذه الأمة مثله.
وفي نص آخر : لتركبن سنن من كان قبلكم ، حذو القذة بالقذة ، ومطابق النعل بالنعل ، حتى لو دخل أولئك جحر ضب لدخل هؤلاء فيه.
وفي بعض الروايات : لا تخطئون طريقهم ، ولا يخطئكم سنة بني إسرائيل (٢).
__________________
(١) الآيتان ٥٨ و ٥٩ من سورة البقرة.
(٢) راجع هذه الأحاديث في : البحار ج ٥ ص ٢٢ وج ١٣ ص ١٨٠ وج ٢٢ ص ٣٩٠ وج ٢٤ ص ٣٥٠ وج ٢٨ ص ٧ و ٣٠ و ٢٨٢ و ٢ وج ٢٩ ص ٤٥٠ وج ٣٦ ص ٢٨٤ وج ٥١ ص ٢٥٣ وج ٥٢ ص ١١٠ وج ٥٣ ص ٧٢ و ١٤١ والتاج الجامع للأصول ج ١ ص ٤٣ والسيرة النبوية لابن هشام ج ٤ ص ٨٩٣ وإعلام الورى ج ٢ ص ٩٣ والسيرة النبوية ج ٣ ص ٦١٦ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٣١٤ واللمعة البيضاء ص ٣٩٦ ودعائم الإسلام ج ١ ص ١ والإيضاح ص ٤٢٦ والمسترشد ص ٢٢٩ وأمالي المفيد ص ١٣٥ والصراط المستقيم ج ٣ ص ١٠٧ ومستدرك سفينة البحار ج ٥ ص ١٨٥ وراجع : المستدرك للحاكم ج ٤ ص ٤٥٥ ومجمع الزوائد ج ٧ ص ٢٦١ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٨ ص ٦٣٤ وشرح النهج للمعتزلي ج ٩ ص ٢٨٦ والجامع الصغير ج ٢ ص ٤٠١ وكنز العمال ج ١١ ص ١٣٤ وتفسير العياشي ج ١ ص ٣٠٣ ومجمع البيان ج ٧ ص ٤٠٥ وج ١٠ ص ٣٠٨ والتفسير الصافي ج ٢ ص ٢٦ ونور الثقلين ج ١ ص ٦٠٦ ومسند أحمد ج ٣ ص ٧٤ والإعتصام بالكتاب والسنة ج ٨ ص ١٥١ و ٥٧ والميزان (تفسير) ج ٢ ص ١٠٨ وج ٣ ص ٣٨٠ وتفسير القرآن للصنعاني ج ٢