الصفحه ١٩ : و/ ١٧٨٠ م وعلى رواية الأمير حيدر ١١٩٧ ه /
١٧٨١ م (٣). أما البلاء الذي استقبله العامليون من ذلك الظالم منذ
الصفحه ٦ : شوقي صفي الدين ، هذا الكتاب الذي ينسجم مع طبيعة
المؤلف ، فصحيح أن الشيخ ظاهر من مدينة النبطية إلّا أنه
الصفحه ٦٢ : وبعض خواصه ، ولم يحتاطوا لهجوم جيشه الذي دبره ،
متخذا وسيلة له اجتماعه بهم عزلا من السلاح ، ففاجأهم
الصفحه ٣٤ : البلد الذي
كان له ذلك الماضي الحافل بعبر التاريخ إن سلبته غير الأيام عمرانه الرائع ومجده
الأثيل فتركته
الصفحه ٣٦ : هذه لا يبعد
أن تكون آبل القديمة أو آبل بيت معكة في هذا الإقليم كما نعرضها في الكتاب المقدس.
والأرجح
الصفحه ١٥١ :
: متابن» (٣).
وذكر مرهج رواية
تقول : «أن أول من بنى بيتا ـ وهو في عمله ـ مرّ به مكاري فقال له ماذا تفعل
الصفحه ١٨٤ :
ومسيحيون ، وهم
المعظم ، ويحمد من أمرهم اتفاقهم الذي لم تفصم حوادث الجنوب (١) عروته الوثقى.
[وهي
الصفحه ٣٨٢ : الإسم : كما
يبدو منسوب إلى السكن. وعلى رواية صاحب الكشكول إن صحت تكون بمعنى الهدوء .. مع
أننا نستبعد أن
الصفحه ٢٩٢ : بقرب جديدة مرجعيون ورجح كوندر أنها الخيم في نفس هذا المرج. هذا ما جاء في
قاموس الكتاب المقدس.
وقد ذهب
الصفحه ٣٠٩ : الديارات ص ٣٦ ـ ٤٨) أشهرها كتاب الديارات
للشابشتي الذي نشره كوركيس عواد في بغداد طبعة أولى ١٩٥١ وطبعة ثانية
الصفحه ٩ :
لا نقطعت سلسلة
العلم من البلاد ولطغى عليها الجهل المطبق ، على أن كل ما يستهدفه ذلك الرهط من
الصفحه ٢١٨ :
واستمر الأمر بينهما على هذه الحال إلى أن صدر الأمر السلطاني إلى الأمير بقتاله
وقتال احلافه المتاولة
الصفحه ١٧٢ : الخبر إلى الشيخ ظاهر النصار بعث ببعض رجاله فترصدوا جسر (الأولي) على
الشوفيين فقتلوا منهم رجالا فاغتاظ من
الصفحه ١٥٠ :
قاعدة حكمهم إلى أن نشأ ذلك الحمل الذي تركه أبوه أحمد ابن مشرف في أخواله
السوالمة ، وبلغ مبلغ الرجال
الصفحه ٢٢ : .
وبعد فإن الذي
حداني إلى كتابة هذه المقدمة ، ولعل في القراء ما يزعجه طول نفسها ويسأم من
الإلمام بأحاديث