الصفحه ٣٨ : الغرب. في الصف الشمالي أربعة أعمدة قائمة في مكانها
وعمودان مطروحان على الأرض ، وقطع من عمودين آخرين. في
الصفحه ١٢ : عزمه على
التأليف مقتنعا بما كان يكتبه من المقالات في مختلف الموضوعات في الصحف إلى أن
تستكمل له مواد
الصفحه ٥٩ :
ويقرب منها ما
رواه الشدياق (١) وصاحب الدواني (٢) ، والمطران الدبس (٣).
وأما رواية
مؤرخيها
الصفحه ٤٦ : عليها القلعة المسماة بإسمها على غلوة سهمين منها. نفوسها زهاء المائة ،
أما حديث العسكري عليهالسلام الذي
الصفحه ٩٤ : ذكره لها لا ينفي الرواية الدائرة على الألسنة ، ومحصلها أن
اليالوشي هو تلميذ الشهيد وخريجه ، تنكب طريقة
الصفحه ٤٧ : الاردن.
وجاء في كتاب أمل
الآمل ، ما يؤيد سبق اسم ارنون لاسم (ارنلد) الفرنجي في رواية يسندها إلى الإمام
الصفحه ٦٤ : الاحتلال افتتحت فيها مدرسة ابتدائية يبلغ عدد طلابها زهاء
الخمسين.
ويقيم فيها الآن
من الأشراف الهواشم فرع
الصفحه ٢٤ : من الأقطار العربية المتألمة أن أسترسل في
بحث لعله يراه بعض قارئي مقالي بعيدا عن موضوع البحث ، ولكن من
الصفحه ٦٣ :
حوادث هذه السنة
رواية تخالف رواية الدواني ، وإليك ما أورده الأول في خبرها قال : «وفيها (سنة
١٧٤٤
الصفحه ٥٨ :
الأمير ملحم المعني سنة ١٠٤٨ ه / ١٦٣٨ م وسببها أن الأمير علي علم الدين ـ مزاحم
الأمير ملحم على إمارة
الصفحه ٣١٠ :
الاستطراد الذي كاد يشذ بنا عن موضوع البحث ما نأمن معه ملام القراء الكرام ، وإن
كانت له به صلة العبرة
الصفحه ١٧ : بانياس ووادي التيم ، وآونة من
عمل صيدا. ولم يكن معروفا باسم جبل عامل أو جبال بني عاملة على أنه عمل مستقل
الصفحه ٣٥٤ :
الثاني ، فقد ذكر
الصفوي في تاريخ الأمير فخر الدين أنه لما حضر إلى عكا سنة ١٠٢٧ ه / ١٦١٧ م قبض
على
الصفحه ٢١ : ، رساتيقها كلها للمسلمين وهي القرى
والضياع».
واما المثال
الثاني فإليك ما جاء في كتابة مؤرخين عامليين من
الصفحه ٦٠ :
الأمير أن بني علي
الصغير أصحاب بلاد بشارة أظهروا الشماتة بموت والده ، فخضبوا ذيول خيولهم بالحنا