الصفحه ٨٢ : .
(٢) الغرر الحسان ، ص
٨١٢.
(٣) يوميات في لبنان
١ / ٥٤ ـ ٥٥.
(٤) معجم أسماء المدن
والقرى اللبنانية ص ١٦
الصفحه ١٠٧ : ء بشارة التي ذكرها المؤرخون : محمد وحسن وحسين بشارة ذكروا في
حوادث سنة ٨١١ ه ـ ١٤٠٨ م حين توجه نوروز
الصفحه ١٢٥ :
الثلثمائة والألف ، وفيها اليوم من العلماء حسين اسعد بزه ، ومن أسرها المعروفة
بالجاه غير اسرة شرارة اسرتا بزه
الصفحه ١٢٧ : أراضيها ٣٢٠ هكتارا.
شيء من تاريخها :
كانت مركز الناحية أيام مشايخ آل علي الصغير ، وبنى فيها الشيخ حسين
الصفحه ١٣٣ : قوله في ختام قصيدة :
عربية الألفاظ
حيّانية
يعنو لمعنى
حسنها حسّان
الصفحه ١٨٧ :
قال الحافظ أبو القاسم
قتل في وادي الجرمق علي بن الحسين بن محمد بن جميع الغساني أخو أبي الحسن بعد
الصفحه ٢٠١ : ء ترجمته لأبي القاسم بن الحسين ابن
العود الأسدي الحلي الحلبي ، فقال عن أبي القاسم المذكور : أنه لما مات في
الصفحه ٢٣٠ : العلامة المرحوم السيد حسن يوسف (٣) ، وفيها توفي الفاضل المرحوم الشيخ حسين نعمة (٤) حفيد العلامة
الصفحه ٢٣٦ : يقارب طوله العشرين مترا (١).
أسس فيها الشيخ
علي بن الشيخ حسين مروة مدرسة في أواسط القرن الثالث عشر
الصفحه ٢٣٧ : .
مصادر مياهها
مشروع الليطاني ، آبار شتوية.
ومنها الأديب
المرحوم الدكتور حسين مروة.
الحرف : [Ilh؟arf
الصفحه ٢٣٩ : : [H؟assaniya]
بلفظ النسبة إلى
حسّان. (لم يذكر الشيخ سليمان ولم يذكرها الأمين).
موقعها : ترتفع عن
سطح البحر
الصفحه ٢٤١ : كانت
نفوس الحسينية (٣٨).
أصل الإسم : هو
بلفظ النسبة إلى الحسين.
والقرية اليوم لا
وجود لها بسبب
الصفحه ٢٤٣ : مغنية في «مختارات من جواهر الحكم» المخطوط أن جدهم علي بن حسين
مغنية استدعاه العشائر [آل الصغير] إلى
الصفحه ٢٤٤ : الشيخ علي
حسين مغنية مدرسة في الحلوسية وهي من اقطاع مقبل بن علي الصغير (٢).
وقد قاومت
الحلوسية
الصفحه ٢٨٨ : ] في قرية جويا شمالا.
يملك منها العلامة الشيخ حسين مغنية قسما والباقي ملك أهلها. نفوسها (٤٠١) وفي
قاموس