الصفحه ٤٢ : القصص هي من آخر ما نزل من القرآن في المدينة (ولعله استند في ذلك
إلى بعض ما ورد في شأن نزول بعض آياتها
الصفحه ٥٩ :
البحث الثالث
مؤمن آل فرعون
سرية إيمان أبي
طالب عليه السّلام :
إننا إذا تتبعنا
سير الدعوة
الصفحه ١٣٨ : بسيفي ، فرجعوا ، وغدوا إلى عبد الله بن أبي ، فقالوا له : قد بلغنا أن قومك
بايعوا محمدا على حربنا ، والله
الصفحه ٩ : حد سواء.
وقد
أنهاها بعضهم إلى ثلاثين كتابا ، ومنها كتاب : «أبو طالب مؤمن
قريش» للأستاذ عبد الله
الصفحه ٣٥ :
لا إله إلا الله (١).
فلماذا استحل هذه
الشفاعة ، مع أنه لم يعطه الكلمة التي توجب حليتها
الصفحه ١٤١ :
شد العقدة له «صلى
الله عليه وآله» هو العباس بن نضلة الأنصاري (١) وليس العباس بن عبد المطلب.
ولذا
الصفحه ١٨٣ : الرواية التي تقول : إن النبي «صلى الله عليه وآله» قد لقي أبا بكر في الطريق ،
وكان أبو بكر قد خرج ليتنسم
الصفحه ١١ : التصريحات
قد جاءت بعد قضية إسلام حمزة ، أو بعد الهجرة إلى الحبشة.
أما قبل ذلك فكان «عليه
السلام» يعمل
الصفحه ٢٢ : عبد علي
، ولا عبد أحد من آبائه غير الله تعالى ، إلى أن توفاهم الله تعالى (١).
رثاء علي عليه
السّلام
الصفحه ١٥٣ : أجوائه ، مهما كان وضعه
الجغرافي سيئا ، قيمة واحترام إلى حد أن يعتبر حبه من الإيمان؟ وبسوى هذا الحب ،
فإن
الصفحه ٢٢٠ : في
عمق ذاته ، تماما كما هي قيمة الذهب والجوهر ، والألماس بالقياس إلى الحديد
والنحاس ، فإنك تستخدم
الصفحه ٢١٤ : ص ٣٥ عن الثعلبي ، وتاريخ الخميس ج ١ ص ٣٢٥ و ٣٢٦
، والبحار ج ١٩ ص ٣٩ و ٦٤ و ٨٠ عن الثعلبي في كنز الفوائد
الصفحه ٢٥٤ : وربيع الأبرار ج ٢ ص ١٤٧ و ٢٤٨ وشرح
النهج للمعتزلي ج ١ ص ٢١ ، وأسد الغابة ج ٥ ص ٥٣٠ و ٥٣١ والبحار ج ٣٥
الصفحه ٢٥٥ : ج ١ ص ١٥١ ـ ١٥٤
والبحار ج ٣٥ ص ١٨٣ ـ ٢٠٣ عن مصادر كثيرة وربيع الأبرار ج ٢ ص ١٤٨ والمناقب لابن
المغازلي ص ٣١٢
الصفحه ١٤٠ :
ثالثا
: إن موضوع الهجرة
إلى المدينة لم يكن قد طرح بعد ، ولم يكن النبي «صلى الله عليه وآله» قد أري