الصفحه ١١٧ :
الدين والأخلاق ،
وإنما من الشهوة ، فصورته للمسلمين على أنه رجل شهواني لا أكثر.
دخول الإسلام إلى
الصفحه ١٦٨ :
عليه وآله» قد آخى
بين المهاجرين والأنصار بعد الهجرة.
ولسوف نذكر طائفة
من مصادر حديث المؤاخاة
الصفحه ١٣٢ : .
قال
: فهو أول من جمع ،
حتى قدم النبي «صلى الله عليه وآله» المدينة ،
__________________
(١) الآية
الصفحه ١٤٠ :
ثالثا
: إن موضوع الهجرة
إلى المدينة لم يكن قد طرح بعد ، ولم يكن النبي «صلى الله عليه وآله» قد أري
الصفحه ٢٧٣ : خرج من الغار متوجها إلى المدينة
، وقد كانت قريش جعلت لمن أخذه مئة من الإبل ، خرج سراقة بن جشعم فيمن
الصفحه ٢٤٥ : خروجه من الغار ، إذ قد صرحوا بأنهم علموا بخروجه إلى المدينة في
اليوم الثاني من خروجه من الغار (١) هكذا
الصفحه ١٢٧ : المدينة ذكروا لأهلها رسول الله «صلى الله
عليه وآله» ، ودعوهم إلى الإسلام ، حتى فشا فيهم ، فلم يبق دار من
الصفحه ٣٦٢ : ء :...................................................... ٣٢١
القسم الرابع : من الهجرة إلى بدر
الباب
الأول : في المدينة وقضايا أخرى
الفصل
الأول : النبي
الصفحه ٣٣٣ :
ورود النبي صلّى
الله عليه وآله المدينة :
بعد خمسة عشر يوما
(١) من إقامته «صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٦٩ : ، سواء في ذلك الهجرة إلى المدينة ، أو الهجرة إلى
الحبشة.
هجرة عمر بن
الخطاب :
ومما يلفت النظر
هنا ما
الصفحه ٢٩٧ : الإسلام في
مختلف أرجاء العالم ، وانتقلت الدعوة من مرحلة بناء الفرد إلى مرحلة بناء المجتمع
، وتطبيق الإسلام
الصفحه ٢٨٢ : دخول المدينة.
وأما
ما ذكر أخيرا : من أن من لم ير النبي «صلى الله عليه وآله» كان يجيء أبا بكر زاعما
الصفحه ٣٣٤ : ، فإن النبي «صلى الله عليه وآله» قد وصل إلى المدينة في حر
الظهيرة ، كما نص عليه المؤرخون (٢).
ولو
قلت
الصفحه ٣٢٦ :
من القرآن (١).
لكن
من المعلوم : أن سورة الجمعة
إنما تتحدث عن لزوم السعي إلى الجمعة التي تقام
الصفحه ١٦٦ : ..» (١).
ثم وبعد أن دخل
الإسلام إلى المدينة ، فقد كان لا بد أيضا من الحفاظ على المسلمين فيها ، وشد
أزرهم ، حتى