الصفحه ١٧٣ :
ما تقدم بشكل قاطع
: أنه قد أسلم قبل الهجرة بقليل. إلى غير ذلك من الأسئلة الكثيرة التي لن تجد لها
الصفحه ١٨٥ : بكر قد خرج في الليل يتجسس من خبره ، وقد كان وقف على تدبير قريش
من جهتهم ، فأخرجه معه إلى الغار
الصفحه ٢٣٨ :
«صلى الله عليه
وآله» إلى الصباح ، فخرج من بينهم في فحمة العشاء ، وبقي علي «عليه السلام» نائما
الصفحه ٢٤٥ : الله عليه وآله» ، حتى علموا ذلك من هاتف الجن في
أبيات أنشدها.
والقول
: إن المراد : بعد
ثلاثة أيام من
الصفحه ٢٧٦ :
ولكن الله تعالى
أبى أن يجري الأمور إلا بأسبابها وليكون هذا الرسول «صلى الله عليه وآله» هو
الاسوة
الصفحه ٢٨٠ : : فلا يأتي أحد من
خلق الله إلى علي بحق ولا باطل إلا أعطاه (١).
كتاب تبع الأول :
ويذكر
البعض : أن
الصفحه ٢٨٨ :
والجاه العريض ،
وغير ذلك.
إنهم يقدمون على
كل هذا ، مع أنهم ربما كانوا لا يؤمنون بتلك الدعوة إلا
الصفحه ٣٠١ : تتضمن إلا أنهم قد
أنشدوا الشعر لمقدمه ، ولم يكن يصاحب ذلك شيء من المحرمات ، بل لم تذكر الرواية :
أنه كان
الصفحه ٣٢١ :
بيته ، ويؤثر سماع الباطل!! فلا غضاضة بعد على غيره إن هو فعل شيئا من ذلك.
٢ ـ إن أكثر تلك
المنقولات
الصفحه ٣٣٧ : إلا نبي ، فأجابه «صلى الله عليه وآله» عنها ، فأسلم ، ثم
طلب من النبي «صلى الله عليه وآله» أن يسأل
الصفحه ١٢ : وجدنا محمدا
نبيا كموسى خط
في أول الكتب
٢ ـ نبي أتاه الوحي من عند ربه
الصفحه ١٣ : مظهرا للدين
وفقت صابرا
وحط من أتى
بالحق من عند ربه
بصدق وعزم لا
تكن حمز كافرا
الصفحه ١٨ : أجل أن نوفي
أبا طالب «عليه السلام» بعض حقه ، نذكر بعض ما يدل على إيمانه من الروايات التي
رويت في مصادر
الصفحه ٢٩ : ؟! وفي ضحضاح من نار يغلي منه
دماغه؟!
فهل تراه سوف يكون
مسرورا ومرتاحا لهذا الكلام ، الذي لا سبب له إلا
الصفحه ٥٠ : تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ) يقال : إنها نزلت يوم أحد ، حينما كسرت رباعيته ، وشج وجهه
«صلى الله عليه وآله