الصفحه ٦٧ : طيلة عشر سنين من عدائه للنبي ، ومحاربته له : أن هذا هو رأيه «صلى الله عليه
وآله» ورأي الإسلام في كل من
الصفحه ٢٥٢ :
إشارة عامة :
ولذلك
فإن بالإمكان الاستنتاج من ذلك : أن الظاهر : هو أن النبي «صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٣٣ :
فجمع بعد الزوال
من الظهر ، وأظهر ذلك (١).
وثمة
روايات تفيد : أن أول من جمع بهم هو أسعد بن زرارة
الصفحه ٢٣٥ : يقبلهما إلا بثمن.
وإذا أغمضنا النظر
عما يظهر من النص السابق من أن الهدف هو إظهار أبي بكر على أنه متفضل
الصفحه ٣٧ : » :
عرفني يابن رسول الله عن الخبر المروي : أن أبا طالب في ضحضاح من نار ، يغلي منه
دماغه.
فكتب
إليه الرضا
الصفحه ٣٠٠ :
«صلى الله عليه
وآله» وخروجه من وإلى تبوك وحين قدم من خيبر ، ومن الشام وإلى مؤتة ، وغزوة
العالية
الصفحه ٥٢ :
قال
أبو حيان في البحر : وسوابق الآيات ولواحقها تدل على ذلك الخ .. (١).
٧ ـ الذي ينجي من
الوسوسة
الصفحه ٢٨٢ : وقد سار ذكره في الآفاق ، وبايعه من أهل المدينة أكثر من ثمانين ورآه حوالي
خمسمئة من أهل المدينة قدموا
الصفحه ٢٣٣ : ءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ
بِهِ)(٢) ، وآية : (فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
الصفحه ٩١ :
ثم
قال له : أرأيت إن نحن
بايعناك على أمرك ، ثم أظهرك الله على من خالفك ، أيكون لنا الأمر من بعدك
الصفحه ١١٦ : لعلها كانت ترى أن النبي «صلى الله
عليه وآله» لا ينطلق في حبه وبغضه من
__________________
(١) صحيح
الصفحه ٣٣٩ : كثيرا من مواقف صغار الصحابة ممن أسلم عام الفتح ، بل
وحتى الذين لم يروا النبي «صلى الله عليه وآله» إلا في
الصفحه ١٢١ : : أن أهل المدينة
كانوا لا يعانون من ظروف أهل مكة ، الذين يحاربون الإسلام لأنهم رأوا فيه خطرا على
الصفحه ٢٥٤ :
تعالى : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ
مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً ، إِنَّما
الصفحه ١٦ :
«صلى الله عليه
وآله» : إنك لتحب عقيلا.
قال
: إي والله إني
لأحبه حبين ، حبا له ، وحبا لحب أبي