الصفحه ٣٠٥ : :
هل علي ويحكم
إن لهوت من حرج
فتبسم «صلى الله
عليه وآله» وقال : لا حرج إن شا
الصفحه ٣١٢ : ، الخ .. وروى نحوه من طريق
: عبد الرحمن بن سابط ، والغازي بن ربيعة وصالح بن خالد ، وأنس بن أبي أمامة
الصفحه ٣١٥ : : (وَاسْتَفْزِزْ مَنِ
اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ)(٢) ، قال ابن عباس ، ومجاهد : إنه الغناء ، والمزامير واللهو
الصفحه ٣٢٠ : فعليك بشعر ضرار بن
الخطاب ، وقريب من ذلك جرى له مع خوات أيضا (٢).
وعن
العلاء بن زياد : أن عمر كان في
الصفحه ٣٢٤ :
ومسجد قباء هو
المسجد الذي نزل فيه قوله تعالى : (لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ
الصفحه ٣٢٥ : : أنه «صلى الله
عليه وآله» قد صلى الجمعة في قباء ، أو في طريقه منها إلى المدينة (٢).
بل
لقد قال بعضهم
الصفحه ٣٣٣ :
ورود النبي صلّى
الله عليه وآله المدينة :
بعد خمسة عشر يوما
(١) من إقامته «صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٤٦ : (٣).
بل كان هو وكعب
الأحبار ، وغيرهما من زعماء اليهود والنصارى ، الذين أظهروا الإسلام ، مصدرا
للكثير من
الصفحه ٣٤٩ : ..................................... ٥
ـ ٦٨
الباب
الثالث : من وفاة أبي طالب عليه السّلام حتى الهجرة إلى المدينة
الفصل الأول : الهجرة
إلى
الصفحه ٣٥٣ : من نعمة
تجزى :............................................... ٢٩
ملاحظة : معالجة رواية
الكشي
الصفحه ١١ : بالتقية أمام قريش على الخصوص.
ويكفي أن نذكر
نموذجا من أشعاره التي عبر عنها ابن أبي الحديد المعتزلي بقوله
الصفحه ٢٢ : عبد علي
، ولا عبد أحد من آبائه غير الله تعالى ، إلى أن توفاهم الله تعالى (١).
رثاء علي عليه
السّلام
الصفحه ٢٣ : يدري ما جنة ولا نار» كما
ذكرناه في كتابنا الصحيح من سيرة النبي الأعظم في أواخر غزوة أحد (١).
ويلاحظ
الصفحه ٢٥ :
أنا على دين أبي
طالب عليه السّلام :
وحمل محمد بن
الحنفية يوم الجمل على رجل من أهل البصرة ، قال
الصفحه ٤٦ :
__________________
(١) لقد كان جعفر
بالحبشة ، فإما أن يكون قد جاء في زيارة قصيرة ثم رجع. وإما أن يكون الراوي قد
ذكره من عند