الصفحه ١٠٥ :
والتلطف والمزاح.
وخامسا
: إن من يتتبع سيرة
زوجات النبي «صلى الله عليه وآله» يجد : أن عائشة هي التي كانت
الصفحه ١٠٩ :
ج ـ أم سلمة :
كانت أم سلمة «رحمها
الله تعالى» من أجمل الناس (١).
وعن
الإمام الباقر : أنها أجمل
الصفحه ١١٩ :
ثم في سنة إحدى
عشرة من النبوة خرج النبي «صلى الله عليه وآله» في الموسم ، يعرض على القبائل
دعوته
الصفحه ١٤٤ : :
ونجد
هنا : أن النبي الأعظم «صلى
الله عليه وآله» قد أخبرهم بما سوف يعترض طريقهم من مشاكل وصعوبات في سبيل
الصفحه ١٤٥ : من يطالبه بالوفاء بالالتزامات والعهود ، وكان
أولئك النقباءهم الذين يتحملون مسؤولية الوفاء بتلك
الصفحه ١٦٦ :
من الخزرج ،
وبيننا وبين إخوتنا من الأوس حبال مقطوعة ، فإن وصلها الله بك ، ولا أحد أعز منك
الخ
الصفحه ١٧١ : الألوية ، فمر عمر وله زجل : «يا أبا الفضل
، من هذا المتكلم؟! قال : عمر بن الخطاب.
قال
: لقد أمر أمر بني
الصفحه ١٨٤ : عليه وآله» قد أخبره بشيء من ذلك.
على
أن السؤال الأهم هو : كيف دخل أبو بكر إلى علي «عليه السلام
الصفحه ١٨٩ : ، ومقام رسول الله «صلى الله عليه
وآله» :
وقيت بنفسي خير
من وطا الحصا
ومن طاف بالبيت
الصفحه ١٩٦ : في هذا التدخل الذي يأتي على درجة من الندرة في حياة
الأنبياء ، فقد رأينا بني إسرائيل يقتلون الأنبيا
الصفحه ٢٠٧ : فقالوا : إن النبي «صلى الله عليه وآله» لم يكن
بحاجة إلى السكينة لتنزل عليه ، وكأنه يريد أن يجعل من ذلك
الصفحه ٢١٤ :
ينادي : بخ بخ ،
من مثلك يا ابن أبي طالب يباهي الله به الملائكة؟
فأنزل الله عز وجل
: (وَمِنَ
الصفحه ٣٩ : ؛ فلعل
أبا طالب قد أوصى بماله لعقيل محبة له ، أو لما يراه من فقره وخصاصته ، فأنفذ
أولاده وصيته.
أو أن
الصفحه ٤٢ : : إنها
نزلت حين وفاة أبي طالب «عليه السلام» أعني السنة العاشرة من البعثة؟!
بل
إن البعض قد ذكر : أن سورة
الصفحه ٥١ : .
والآية
إنما تريد تعليم النبي «صلى الله عليه وآله» : أن محبته لهداية شخص غير كافية ، بل لا بد معها من