الصفحه ٦٢ : لا يغفر :
ولكننا رغم كل ذلك
نقول :
إنه يؤخذ على أبي
طالب «عليه السلام» شيء واحد ، هو من أكبر
الصفحه ٧٩ :
في مواساة أصحابه
؛ فهل يعقل أن يكون النبي «صلى الله عليه وآله» أقل من ابن مظعون في ذلك؟! ولا
الصفحه ١٠٢ : عقد النبي «صلى الله عليه وآله» عليها في سنة عشر من البعثة أكثر من ست
سنين بكثير ، أي ما بين ثلاث عشرة
الصفحه ١٦١ :
كما أن ذلك يهيئ
للنبي «صلى الله عليه وآله» الفرصة لعرض دعوته على القوافل التي تتجه من بلاد
الشام
الصفحه ١٨٢ : العشاء ، والرصد من قريش قد أطافوا بداره ينتظرون.
خرج «صلى الله
عليه وآله» ، وهو يقرأ هذه الآية
الصفحه ٢١٦ :
قال الإسكافي : «وقد
روى المفسرون كلهم : أن قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ
الصفحه ٢٤٤ : أبا قحافة ، فخرج عليّ ومعه هراوة ، فلما رآني اشتد
نحوي ، وهو يقول : هذا من الصباة الذين أفسدوا علي
الصفحه ٢٧٤ :
وقد تقدمت بعض
النصوص الدالة على ذلك في فصل أبو طالب مؤمن قريش ، وسيأتي في هذا الكتاب بعض من
ذلك
الصفحه ٢٧٧ : » تهيأ للخروج والهجرة ، فأعلم من كان معه من ضعفاء
المؤمنين ، وأمرهم أن يتسللوا ، ويتخفوا تحت جنح الليل
الصفحه ٢٨٦ : كانت كبر سنه ، فحاول محبوه تأييد هذه الدعوى بما
ذكرنا من كونه أسن من النبي «صلى الله عليه وآله» والنبي
الصفحه ٣٠٨ :
المتقدمة تحت رقم
[٢] والرواية التي تحت رقم [٤] التي عن الصحيحين وغيرهما.
ثانيا
: إن الكثير من
الصفحه ٣٠٩ : المغنية : «قد نفخ الشيطان في منخريها» ، وهو
يدل على الحرمة أيضا ، حيث جعل الغناء من نفخ الشيطان ، ولا ينفخ
الصفحه ٩ : ذلك ، فما
أكثر الأدلة الدالة على إيمانه ، وقد ألف في إثبات إيمانه الكثير من الكتب من
السنة والشيعة على
الصفحه ١٠ :
من أبغض أبا طالب
فقد كفر ، أو من يذكره بمكروه فهو كافر (١).
من أدلة إيمان أبي
طالب عليه السّلام
الصفحه ١٤ : اليتامى
عصمة للأرامل
يطيف به الهلاك
من آل هاشم
فهم عنده في
نعمة وفواضل