الصفحه ٣٦٠ : :........................................................ ٢٦١
كلام هام حول الفضائل
:.................................................. ٢٦١
ما أنت إلا إصبع
الصفحه ٦٤ :
من الحقائق
الناصعة ، والشواهد والبراهين الساطعة.
ولو أن أبا طالب «رحمه
الله» كان أبا لمعاوية
الصفحه ٢٥١ : اللهُ عَلَيْكُمْ ..) الآية» (١).
ولو أن أبا بكر
تصدق بدرهمين لم يكن ممن توجه إليهم هذا العتاب منه
الصفحه ٤٩ :
سابعا
: إن قول أبي طالب
: بل على دين عبد المطلب ، هو من أدلة إيمانه ، لا من أدلة كفره ؛ إذ إن عبد
الصفحه ٧٥ : ، فتحركت
عاطفة ابني ربيعة ، وهما يريان ما به من الجهد ، فأرسلا إليه غلامهما عداسا ـ وهو
نصراني من أهل نينوى
الصفحه ١٩٩ : علم الناس الكتاب ، وقد بقي هذا الكتاب بحفظ من الله : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ
وَإِنَّا لَهُ
الصفحه ٢٠٤ :
ذلك فضيلة له ، بل
فيه إخبار بأن الله ينجيهم من أيدي أعدائهم ، ولسوف ينجي الله أبا بكر مقدمة لنجاة
الصفحه ٢٧٥ : وعلاه البهاء ، أكمل الناس وأبهاهم من بعيد ، وأحسنه وأعلاه من قريب ، حلو
المنطق فصل ، لا نزر ولا هذر
الصفحه ١٧ :
خلاصة جامعة :
وبعد
كل ما تقدم نقول : إن إسلام أي شخص أو عدمه ، إنما يستفاد من أمور أربعة
الصفحه ٢٨ :
وبلغ عبيدة مع
النبي «صلى الله عليه وآله» الصفراء ، فمات ، فدفن بها ..
وقد روى كثير من
المؤرخين
الصفحه ٤٥ : )(١).
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ
الصفحه ٨ :
المجلسي في كتابه العظيم «بحار الأنوار» والطبسي في كتاب «منية الراغب» وكذلك
الخنيزي في كتاب «أبو طالب مؤمن
الصفحه ٦٥ : الأمر : أن من هؤلاء
القوم ، من يرى أن قاتل عمار بن ياسر من أهل الجنة ، وأن ابن ملجم مجتهد في قتله
الإمام
الصفحه ٢٧٣ : خرج من الغار متوجها إلى المدينة
، وقد كانت قريش جعلت لمن أخذه مئة من الإبل ، خرج سراقة بن جشعم فيمن
الصفحه ٥٦ :
ونقول في الجواب :
أولا
: إنه لم ينقل أيضا
عن كثير من الصحابة أنهم قد صلوا .. فهل يمكن الحكم