الصفحه ١٠٦ : : (وَما آتَيْتُمْ مِنْ
رِباً ...)
الخ .. عدة روايات نحو ما هنا وبمثله ، وكذا السيوطي في «الدر» ٥ / ١٥٦
الصفحه ١٠٧ :
(وَصالِحُ
الْمُؤْمِنِينَ)(١) قال : أبو بكر ، وفي قوله تعالى : (وَما آتَيْتُمْ مِنْ رِباً
الصفحه ١٢٦ : و ٢٨٥ ، وابن ماجة برقم حديث ١٣٤٢ ، وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة
مرفوعا بلفظ «ما أذن الله لشيء ما أذن
الصفحه ١٢٧ : .
(٢) تخريج الحديث :
إسناده ضعيف ، وأصل الحديث صحيح من غير
هذا الوجه ، فقد أخرجه البخاري في «صحيحه» ٣ / ١١٧
الصفحه ١٤٩ : » (٢ / ٢) ، وزاد أبو نعيم في
نسبه ابن نبهش الاصبهاني. أمّا قوله الاصبهاني : «وهم منه لأنه بصري سكن بغداد» ،
وقدم
الصفحه ١٥٦ : » (٢ / ١٣٩) ،
وتقدم هذا القول من سفيان الثوري أيضا (في ت ١٢٠) ، وكذا جوابه ، فلا يلتفت إلى
مثل هذا من المعاصر
الصفحه ١٦٠ : (٣) ، ووكيع ، والناس ، وروى عن أبي داود أحاديث تفرد بها (٤) من غرائب حديثه.
(١٧٧) حدثنا عبد
الله بن محمد بن
الصفحه ١٦٥ : بن يحيى.
__________________
ـ تخريجه :
في إسناده من لم أعرف حاله.
فقد أخرجه أبو نعيم في
الصفحه ١٧٢ : المكي ، وهو صدوق
ورواه المؤلف معلقاً أو ، اجازة من كتاب أبي مسعود والرازي. فقد أخرجه البخاري في «صحيحه
الصفحه ١٨٠ : حنيفة ، كما ذكر ابن
حبان قوله : «لو كان كل ربع من أرباع الكوفة خمّارا يبيع الخمر ، خير من أن يكون
فيه
الصفحه ١٨٦ : ، وطعنوا
__________________
(*) له ترجمة في «أخبار
أصبهان» ٢ / ١٨٢ ـ ١٨٣ ، وفيه أنّه من ولد عبد الله بن
الصفحه ١٨٩ :
١٤٧ ٥ / ٦٥ درهم بن
مظاهر الزبيري (*)
:
من أهل المدينة ،
من ولد حبيب بن الزبير بن مشكان ، يقال
الصفحه ١٩٥ : : سمعت عطاء يقول : من مات من الموحدين
في الحرم ، بعث آمنا يوم القيامة ؛ لأنّ الله يقول : (وَمَنْ دَخَلَهُ
الصفحه ٢٠٨ : قبله ـ «يلقى في النّار أهلها ، فتقول : هل
من مزيد (٣)؟ حتّى يضع قدمه فيها ، فتقول : قط قط
الصفحه ٢٢٩ : صمت الشهر ، فإن يكن من رمضان فإن ناسا كانوا
يصومون حتى نزلت الآية : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا