الصفحه ٦٣ : يعدوه إلى
غيره». قالوا : ما تطيب أنفسنا
__________________
ـ البخاري في «صحيحه»
٢ / ١٩٧ مع الفتح
الصفحه ١٩٣ : : «بني أرياح».
(٣) التجفاف ما جلّل
به الفرس من سلاح وآلة تقيه الجراح ، والقلوص «الفتيّة من الإبل
الصفحه ٢٥٥ : على أبي مسعود
الى العراق الى حجاج بن (٩) الشاعر نسأله عنها ، فخرج إلينا ، فلما رأيناه قمنا إليه ،
فرجع
الصفحه ١٧٩ : عند
المحدثين كما تقدم في ت ١٢٠ ، ومما يدل على وجود الخصام بينهما ما ذكره ابن حبان
في «المجروحين
الصفحه ٣٨٤ : بن الحويرث
مرفوعا بلفظ : «من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السّائلين» ، وقال
البيهقي هكذا
الصفحه ١٣١ : وثلاثين ومائتين.
روى عن ابن
المبارك ، وإسماعيل بن حماد ، وكان أصله من أصبهان. ولد بالريّ ، ثم رجع إلى
الصفحه ٣٩٨ : مرفوعا ما
هو قريب منه بلفظ : «من يشرب الخمر كان نجسا أربعين يوما ، فإن تاب منها تاب الله
عليه» إلى قوله
الصفحه ٢٧٨ : «سننه» (١ / ١٠٨) الطهارة ، باب المسح على الخفين ، يلتقي
مع دلهم بن صالح ، ومنه به مثله ، وفيه زيادة. (ثم
الصفحه ٧٩ : وبينه
ترجمان ، فينظر أيمن منه فلا يرى إلّا ما قدّم» ... إلى قوله : «فاتّقوا النّار
ولو بشقّ تمرة» ، وزاد
الصفحه ٤٠٨ : لذلك الطير ما أنعمها ، قال : «أكلتها أنعم منها ، وأنت يا أبا بكر
منهم وأنعم
الصفحه ٤٨ : ء ، والياء المثناة من تحتها ، وكسر اللام ، هذه النسبة إلى الطيالسة التي
تجعل على العمائم ، والمشهور به أبو
الصفحه ١٨ : أصحّ ، لأنّه زاد وهو حافظ متقن ، وتعقبه النووي وغيره بأنّه محمول على أنه
سمع من عائشة ، وسمعه من القاسم
الصفحه ٣٢ :
، ثم استعير للسفلة من الناس ، والمتسرعين إلى الشر ـ أي اعتداء السفلة على الناس
بألسنتهم ـ انظر
الصفحه ٥٦ : علي الفلاس ، وسفيان الثوري» أ ـ ه. وفي «التهذيب» ٢ / ٣٣٧ ، وقال ابن
حجر : «صدوق من كبار العاشرة». انظر
الصفحه ٣٧٢ : «مسنده» (١ / ٤٢٩) من طريق يحيى نحو ما تقدم ، وانظر «الدر
المنثور» (٥ / ٣٣٤ و ٣٣٥). حيث عزاه إلى عدد ممّن