الصفحه ٢٣٨ : على ماء البحر؟.
__________________
ـ تخريجه :
في إسناده من لم أعرفه ، وأخرجه أبو
نعيم في «أخبار
الصفحه ٢٨٤ :
ابي ليلى ، عن علي
، قال : ما سمعت رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فدى رجلا غير سعد.
(٢٤٦) حدثنا
الصفحه ٢١٨ : تقاتل الناس عليه. ما خالف أبا حنيفة إلّا في
خمس عشرة مسألة.
حدثنا محمد بن
الحسن بن مهلب ، قال : سمعت
الصفحه ٣٩٣ : متفق عليه من
غير طريق المؤلف ، فقد أخرجه البخاري في «صحيحه» (٨ / ٣٥٢) التفسير ، باب «وكان
عرشه على الما
الصفحه ١٣٣ : ، واسمه سعد بن مالك بن عامر ، وكان ممن
يؤثر نزول الثغور ، وآثر المصيصة على ما سواها ، وكان معروفا بلوين
الصفحه ٥١ : : قال عمر بن الخطاب : «ما غبطنا أحدا على تعزية ما
غبطنا أهل اليمن ، يقولون عند التعزية : لا يفتنكم الله
الصفحه ٣٤٠ : ، فقال له أبو هريرة : .. إلى
قوله : أفلا أحدثك حديثا سمعته من رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ؟ قال : بلى
الصفحه ١٨٢ : النسائي»
الصفحة المذكورة ناقلا عن ابن حجر ، أنّه قال : «ظاهر في رفع الخبر إلى النبي ـ صلىّ
الله عليه وسلّم
الصفحه ٢٢ : (٢) قرى من زبرجدة خضراء تزف إلى أزواجهن ، عسقلان والإسكندرية
وقزوين».
حدثني سالم بن
عصام ، قال : ثنا عبد
الصفحه ١٩ : أنا وأمّتي ، فيحشر الناس
فيتبع كل أمّة ما كان يعبد ، فيساقون إلى النار ، فيأتينا آت ، فيقول : قوموا
الصفحه ٣٣٧ : الترمذي في «سننه» (١ / ٨٠) الطهارة ، باب ما جاء في الرجل يستدفىء بالمرأة
بعد الغسل بسنده إلى حريث ، ومنه
الصفحه ٣٥١ :
الله عليه وسلم ـ بعثه
مصدقا إلى قومه ، فلما أخذ صدقاتهم ، وافق ذلك وفاة رسول الله
الصفحه ٢١٢ : الأخيرة من قوله : قال رجل إلى آخر
الحديث ، ومع زيادة جملة «لا يدخل النار من كان في قلبه» ... الخ ، أيضا عن
الصفحه ٤١٠ :
، أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حدّثه قال : «من خالف دين الله من المسلمين فاقتلوه ،
ومن قال : لا إله
الصفحه ٣١٥ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فقال : «لو دخلوها ما خرجوا منها إلى يوم القيامة ، والطّاعة في المعروف