الصفحه ٢٥ : ، ثنا رسته ، قال : سمعت عبد الرحمن بن يوسف يقول : ما رأيت أحدا قط
أفضل من أبيك ، صحبته ستين سنة
الصفحه ٣٧١ : ، عن
منصور ، والأعمش ، عن إبراهيم ، عن عبيدة ، عن عبد الله ، أن يهوديا جاء إلى النبي
الصفحه ١٣٤ :
: والله الذي لا إله إلّا هو وددت أنّي لا أثاب منه بحرف ، ولا أعتب منه على حرف ،
وقال مرة أخرى : وددت أنّه
الصفحه ٦٠ : والرّضا ، والقصد في الغنى والفقر ، وثلاث مهلكات : هوى متّبع ،
وشحّ مطاع ، وإعجاب المرء بنفسه».
(١٢٢
الصفحه ٢٦٦ : عليه من حديث عبد الله بن
عمرو ، وكذا الخطيب في «تاريخ بغداد» (١ / ٣٠٧) مثله.
الصفحه ٩٨ : المري ـ بضم المين ـ مشهور بكنيته ، مقبول من الخامسة.
انظر «التقريب» ص ٥٢.
تخريج الحديث :
إسناده ضعيف
الصفحه ٣٨٧ : . أنكروا ذلك عليّ ، فقلت : حدثنا به عبد الرحمن مرة عن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ومرة عن عبد الله موقوفا
الصفحه ٨١ : إبراهيم (١) ، وعنده أحاديث غرائب ، ومن غرائب حديثه :
(١٣٧) ما حدثنا به
عامر بن إبراهيم بن عامر ، قال
الصفحه ٤١٣ : الكريزي ، وعبد الله بن مرة الهمداني : تابعي ثقة من رجال
الجماعة. مات سنة مائة. انظر «التهذيب» (٦ / ٢٤
الصفحه ٧٨ : ». فقال (٣) : فقال النبي ـ صلى
__________________
(١) في أ ـ ه : «ابن
حمزة» ، والصواب ما أثبته من
الصفحه ٢٩ : ء «المري»
، والتصحيح من ن ـ أ ـ ه ، ومن «سنن أبي داود» ٥ / ١٥٠ ، والمراء : الجدال
والخصومة. انظر «النهاية
الصفحه ٣٤ : عبد الحميد ، وعبد الرحمن بن مهدي ،
وعامة من أدركه من أهل العراق ، وكان جرير إذا مرّ به يعقوب القمّي
الصفحه ٦٢ : أبو نعيم في «أخبار أصبهان» ١
/ ٢٧٦ بسنده من طريق عمر بن شبة ، عن الحسين ، عن الثوري ، عن زبيد ، عن مرة
الصفحه ٧٣ : الّتي ترجى فيها يوم الجمعة عند نزول الإمام»
(٢).
__________________
ـ محمد بن سليم ،
وصالح المري
الصفحه ٢٢٦ : ـ : «من أدرك ركعة من الصبح قبل أن تطلع الشمس ، فقد أدرك
، ومن أدرك ركعتين من العصر قبل أن تغيب الشمس ، فقد