الصفحه ٣٤٣ :
عثمان ، قال : جاء
نفز من الشيعة إلى علي ، فقالوا : أنت هو. قال : من أنا؟ قالوا : أنت هو. قال
الصفحه ٣١ :
ابن عمر أن النّبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خطبهم في العيدين متوكئا على العنزة قائما ، ولم يخرج له
منبر
الصفحه ١٧٧ :
، عن وبرة ، عن عبد الله ، قال : قال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «لأن أحلف بالله وأكذب أحبّ إليّ من
الصفحه ١٤٧ : ـ صلى الله عليه
__________________
ـ ٦٥٨) ، الطلاق ،
كلهم من حديث أبي هريرة مرفوعا نحوه ، وأول لفظ
الصفحه ٣٧٣ : ) لياقوت
الحموي ، والأبهري ـ بفتح الالف ، وسكون الباء الموحدة ، وفتح الهاء ـ : نسبة إلى
أبهر ، وهي قربة من
الصفحه ٨٦ : ، وفيه : إمام ، مقرىء ، صالح ، ثقة .. مات بعد
المائتين ، وجاوزها بقليل من السنين».
(١) الكسائي : هو علي
الصفحه ٥٩ :
علي (١) وأبو مسعود (٢) يقدمان كل سنة على الحسين ، فيأخذان منه وظيفة كانت لهما
من صلته.
وللحسين
الصفحه ٣٧٨ : إدارة الماء واللبن على يمين المبتدىء من
طريق مالك بن أنس ، وعبد العزيز بن أبي ـ
الصفحه ٢٩٦ :
١٨١ ٧ / ١٤ علي بن
أبي (١)
علي الأصبهاني (*)
:
روى عن ابن عيينة
وغيره.
(٢٥١) حدثنا أحمد
بن
الصفحه ٣٩٦ :
لنفسه ، فيسبّها
ويدعو عليها».
__________________
تخريجه :
في إسناده خارجة وهو متروك
الصفحه ٣٢٠ : أوفى ،
أنّه كبّر على جنازة أربعا ، ثم مكث (٤) هنية ، ثم انصرف ، فقال : أتروني كنت أكبّر خمسا (٥)؟ ما
الصفحه ٣٩٧ : ، عن بدر بن راشد ، عن الحسن ، عن أبي
سعيد ، قال : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «من شرب مسكرا
الصفحه ٧ : الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : للملوك طعامه وشرابه ، ولا يكلف من العمل إلّا ما
يطيق. تابعه إبراهيم بن
الصفحه ١٩١ : بينا صحة معنى
ما روي عن جابر ، وابن عباس من أنّ هذه الآية نزلت فيما كانت اليهود تقوله
للمسلمين : «إذا
الصفحه ٢٨٠ : القاف ـ ابن معاذ وينسب إلى جده ،
فيقال : سليمان بن معاذ أبو داود البصري النحوي ، من رجال مسلم ، وهو سيى