الصفحه ٨٠ : ، وروى عنه عامر.
(١) ما بين القوسين
من «أخبار أصبهان» ١ / ٣١٩.
رواة الحديث :
ابن عامر : هو محمد بن
الصفحه ٢٩٩ : حبيب بن أبي ثابت ، أن أبا أيوب قدم على ابن عباس بالبصرة ، ففرغ
له بيته ، وقال : لأصنعن بك ما صنعت برسول
الصفحه ٣٣٥ : «صحيحه» (١٠ / ٥٣٧ مع
الفتح س) الأدب ، باب ما يجوز من الشعر الخ ، عن أبيّ بن كعب مرفوعا مثله ، وكذا
في
الصفحه ١٢٦ : و ٢٨٥ ، وابن ماجة برقم حديث ١٣٤٢ ، وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة
مرفوعا بلفظ «ما أذن الله لشيء ما أذن
الصفحه ١٢٥ : «المجمع» ٥ / ٢٦١ ، وقال الهيثمي : وهو ضعيف ، وله
شاهد من حديث علي رواه الحاكم والبيهقي ، كما في «الجامع
الصفحه ٤٤ :
٩١ ٥ / ١١ ت س ق محمد
بن سليمان بن عبد الرحمن الأصبهاني (*) :
يكنى أبا علي ،
توفي سنة إحدى
الصفحه ٣٢٤ : ، ويأخذ من التجار والمختلفة إذا مروا عليه ، وعبروا به مكسا باسم العشر
، وليس هو الساعي الذي يأخذ الصدقات
الصفحه ١٥٥ : حديثه : «بينا أنا
أمشي ، سمعت صوتا من السّماء ، فرفعت رأسي ، فإذا الملك الّذي جاءني بحراء جالس
على كرسيّ
الصفحه ٣٩٥ : ، وإنّما يقيم من أذّن»
(٢).
(٣١٥) حدثنا الحسن
بن علي ، قال : ثنا أبي ، قال : ثنا أبو داود ، قال : ثنا
الصفحه ٢٥٤ : (٣) ، من الحفّاظ الكبار ، وصنّف «المسند» ، والكتب الكثيرة.
قدم أصبهان قديما
قبل أن يخرج إلى العراق أيّام
الصفحه ٢٩٨ : » (٢ / ٤٣٩) الفلفلاني : بكسر الفاءين بينهما لام
ساكنة ... هذه النسبة إلى فلفلان ، وهي قرية من قرى أصبهان
الصفحه ٣١٣ : الصباح بن علي. تقدم (في ت رقم
٥٤) ، وكان من الحفاظ كثير الحديث ، ومحمد بن الحسن : لم أعرفه ، ومبارك بن
الصفحه ١٤١ : ، وثبت سماعه
من أنس ، كما في «جامع التحصيل» ص ١٩٨.
(٣) تخريجه :
في إسناده ضعيفان ، مع ما فيه من
الصفحه ٧٤ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يقول لعلي : «يا عليّ ، إنّ قوما من شيعتك ممّن يحبّك
ليصغرون الإسلام ، ثمّ يلفظونه ، لهم نبر
الصفحه ١٧٤ :
: قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «من قال في السّوق : «لا إله إلّا الله وحده لا شريك
له. له الملك