الصفحه ٤٠ :
٨٨ ٥ / ٨ إسحاق بن
إبراهيم بن قرة (*)
:
خرج إلى مصر ، وقد
كان سمع من أبي حفص (١) الفلاس وغيره
الصفحه ٣٦٨ : الشيخ في «كتاب الثواب» ، وإلى «الفردوس»
أيضا من حديث أنس ، وكذا إلى ابن عساكر ، وفي سنده مغيرة بن عبد
الصفحه ٣٩١ : : قدم فضلك (١) الرازي أصبهان ، فجاءني بعد المغرب ، فسلّم علي قال : الله
الله. تصير معي إلى عبد الله بن
الصفحه ٦ :
وحكى أبو عبد الله
الكسائي (١) ، قال : بلغني أن رجلا رأى في النوم كأن ملكا يقول لآخر
وهو على سور
الصفحه ٣٥٢ :
__________________
ـ هو صدوق. لم أجد من
خرجه بكامله بهذا السياق ، وقد أخرج ما هو قريب من الطرف
الصفحه ٩٥ :
١١٠ ـ ١١١ ٥ / ٢٩
أحمد بن عبيد الخزاعي بن عبد الله بن الأحجم :
كان واليا على
أصبهان من قبل أبي
الصفحه ١٤٨ : » (٥ / ١٣١ مع شرح النووي) المساجد ، باب من قال :
الصلاة الوسطى هي صلاة العصر ، كلاهما من حديث عمر ، وعلي
الصفحه ٣٦١ : أهلها». قال : فإن لم يستطع؟ قال : «فاحبس نفسك عن الشّرّ ، فإنّها
حسنة تصدّق بها على نفسك
الصفحه ٢٢٤ : ، عن أبي هريرة ؛ والترمذي في «سننه» (٢ / ٣٤٣) الجنائز باب ما جاء في
التكبير على الجنازة من حديث أبي
الصفحه ١٢٣ : الشاذكوني ؛ لأنّ أباه كان يتجر إلى اليمن ، وكان
يبيع البز ، وكان يبيع هذه المضربات الكبار. ويسمى باليمن
الصفحه ٢٦٢ : التميمي ، عن ابن عباس ، قال : كنّا نتحدّث أنّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عهد إلى عليّ ثمانين عهدا أو
الصفحه ٢٢٨ : الله بن علي بن
الجارود. تقدم ، وهو من النقاد ، وإسماعيل بن عبد الله : هو الملقب بسمّويه. سيأتي
برقم
الصفحه ٣٤٤ : «الإصابة» أنه
«لا تثبت أحاديثه ، ولا تصح صحبته» هذا ما قاله ابن عبد البر ، وخالفه أكثر
العلماء ، فعدوه في
الصفحه ١٧ : أبي هانىء كما تقدم.
تخريج الحديث :
في السندين من لم أعرف حالهم ، والحديث
متفق عليه بغير هذا
الصفحه ٣٥٩ :
عن عائشة ، قالت :
توفي رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حين (١) شبعنا من الأسودين : التمر والما