الصفحه ١٧٩ : يسيرا (١).
قال ابن حبيب : من
السنّة أن لا يقسم مطعم ولا مشرب ، ومن أصابه أحقّ به إلّا أن يواسي فيه أو
الصفحه ٢١٣ : (٢) يوم أحد فرس أبي سفيان بن حرب واستعلى عليه ليقتله فبدر
إليه ابن شعوب (٣) وهو يقول :
لأحمينّ
الصفحه ٢١٢ :
عدوّهم. قال : ومن
فرّ من الزّحف عن المثلين لم تقبل شهادته إلّا أن يتوب فتظهر توبته. وفي كتاب ابن
الصفحه ٣٥٢ : الرسل
والملوك ـ ابن جرير الطبري ـ تح محمد أبو الفضل إبراهيم ـ دار المعارف بمصر.
ـ تذكرة الموضوعات
الصفحه ٥٧ : : ٦٠٠٧ برقم ٩٠١٢ وقال محققه هو في الترمذي ٤ : ١٦٦٦ وابن ماجة ٢ :
٢٧٦٣. والثلمة : النقصان.
(٣) الحديث في
الصفحه ٦٤ :
المخوفة لمعنى
الحفظ وتكثير السواد ، وأمّا من كان وطنه الثّغر فليست إقامته به رباطا ، رواه ابن
حبيب
الصفحه ١٧٧ : وتدبير ويخشى منه أذيّة فيقتل ، وقد يكون
الرأي أنكى من القتال (٢). وقد قتل دريد ابن الصّمة في حرب هوازن
الصفحه ٢٠٢ :
ساعدي ديباج ليقاتل بهما ، ولبسه أنس بن مالك في قتال فارس ، قال ابن القاسم : ولا
بأس أن يتّخذ منه راية في
الصفحه ٢٤٥ : سننه ٨ : ٥٤٥٨ وابن ماجة في سننه ٢ : ٣٨٤٤ عن عمر وضعفه الألباني في
ضعيف الجامع ٤٥٣٣. أما قوله : سو
الصفحه ٣٠٢ : من خالف أمري ومن تشبه بقوم
فهو منهم. عن ابن عمر قال محققه وهو في المسند ٢ : ٥٠ وأبو يعلى في مسنده
الصفحه ١٤ : يتصل بذلك من شرح لأساليب الحرب وأشكال القتال.
هذا وقد جمع
المؤلف مادة كتابه من عدد من المصادر منها ما
الصفحه ١٠٤ : المفرد عن محجن بن الأدرع
والطبراني في الكبير عن عمران بن حصين. وعن الطبراني في الأوسط وابن عدي في الكامل
الصفحه ١٢٠ : بعد قاتلوهم ولا يتركوهم.
قال ابن حبيب :
سمعت أهل العلم يقولون : إذا نهى الإمام عن القتال لأمر فيه
الصفحه ١٢٢ : أن مات بالجرف. وفي تاريخ ابن عساكر أن رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم)
استعمل أسامة على جيش فيه أبو بكر
الصفحه ١٨٩ : القرشيّ ، الأمير القائد فاتح الديار
الشامية ، والصحابي ، أحد العشرة المبشرين. قال ابن عساكر : داهيتا قريش