الصفحه ١٧٠ : حسيسا (٢)؟
أحسبت سوف
يعود نسف ترابها
يوما بما
يشفي لديك نسيسا؟
هل
الصفحه ١٤٧ : فرضه ، وتبليغ شرعه ، ضرب قبّة شرعه ، فنسخت كلّ شرع ، وجدّد عزيمته فقمع
عدوّه خير قمع ، قوّم كل مقوّم
الصفحه ١١٣ :
بسوء الظنّ مولوع
هل عند من قد
دعا بالبين مقلته (١٢)
أنّ الرّدى
منه مرئيّ
الصفحه ٣١٧ :
أقلّ شيء في
المليح (٤) الوفا
وحال عن عهدي
ولم يرعه
ما ضرّه لو
أنّه
الصفحه ٨٧ : الغريب الذي
اختصّ به ، إلّا أنه عدم عينه بعده ، وكان معجزة في فنّه ؛ إلى غير ذلك من
المصنّفات الجامعة
الصفحه ١٨٤ : عيب
غير أنّ جفونه
مراض وأنّ
الخصر منه ضعيف
وقال : [المتقارب]
أيا
الصفحه ٢٣٦ : والمرأة ، شرعا سواء في الوصول إليه
، والتكلّم في مجلسه ، فلم يهتضم جانب ، ولا دحضت حجة ؛ إلّا أنه ارتفعت
الصفحه ٩٨ : ، وصحّ حملي له ، وثبت إسناده لديّ (١٠) إجازة تامّة ، في ذلك كله عامّة ، على سنن الإجازات
الشّرعية (١١
الصفحه ١٠٩ : الرائع
مرأى (٤) يروق وفي عطافي برده
ما شئت من
كرم ومجد بارع
أشكو
الصفحه ١٨٥ : منتسجا ؛ وأحكام العامّة ،
ومزين المرأة ينصح ويرشد ، ويطوي المحاسن وينشد ، حتى حسنت الدّارة ، وصحّت
الصفحه ٢٣٣ : للمرأة
ممّا ذكرت (١١)؟ ففكّر المخزومي ساعة ثم قال : [الطويل]
على وجه
نزهون من الحسن مسحة
الصفحه ٢٢٥ :
، والتهمّم بإقامة الشريعة وإحياء شعائرها ، أحقّ أن يقدّم وأحرى ، وعلينا أن نأخذ
بحسب ما يأمر به الشرع وندع
الصفحه ١٦٠ : الفتح ، وانصرف الناصر إلى تونس ، ثم تفقّد البلاد ، وأحكم ثقافها (١) ، وشرع في الإياب إلى المغرب ، وترجّح
الصفحه ٣١١ :
لديه ، وزاحمه بأحد المماليك المسمى (١) بعصام حسبما يأتي ذكره في موضعه إن شاء الله.
رئيس
كتّابه
الصفحه ٩ : مما نقل ، وبحار المدارك مسجورة (٢) ، وغايات الإحسان على الإنسان محجورة ؛ ومن أراد أن
يوازن هذا الكتاب