الصفحه ١٨٨ :
حين ، وما كل صاحب يحمد في إيضاح وتبيين ، وإني لأرجو أن تتزوجها بكرا ، تلاعبها
وتلاعبك ، أو ثيّبا تقصر
الصفحه ٥٨ : الشيخ للمرأة : أتعرفين أن هذا الميّار جامعك في الطريق
أي فعل بك ، فقالت : معاذ الله ، ونفرت من ذلك
الصفحه ٢٧١ : يفدون به أسراهم (٣) ، ويصلحون به أحوالهم ، وخصّ المرأة وآثرها ، وأعطاها
عددا من الأسرى ، وقال لها : هل
الصفحه ٧٥ :
الإسلام والعلم ماجد
فكيف لعيني
أن يلمّ بها الكرى؟
وما لمآقي لا
تفيض شؤونها
الصفحه ١٢٠ :
بالأجاج ، وتقنطوها (١٣) مما عوّدت من طيب المزاج ، فما لدائها ، وحياة قربكم
غير طبّكم من علاج. وإني ليخطر
الصفحه ١٤٨ :
وإنما يحسن
نصح الورى
من ليس
للشّرع عليه نكير
ومستحيل أن
يقود امر
الصفحه ١٦٨ :
إبراهيم بن يوسف بن محمد بن دهاق الأوسي (١)
يكنى أبا إسحاق
، ويعرف بابن المرأة.
حاله
: سكن
الصفحه ٦٥ :
وفي أغراض أخر (٣) : [الخفيف]
بايعونا
مودّة هي عندي
كالمرآة (٤) بيعها بالخداع
الصفحه ١٧٩ : الشرعية
بالقليم بقرب الحضرة ؛ وهو الآن بحاله الموصوفة ، صدرا من صدور القطر وأعيانه ،
يحضر مجلس السلطان
الصفحه ١٥٧ : ، فسوّلت له نفسه الأطماع ،
واستفزّته الأهواء ، أمرا كان قاطع أجله ، وسعد أخيه ، اختاره الله من دونه. وأمّا
الصفحه ٩٧ :
فلا ملك سام
أقالت عثاره
ولو أنه
للفرقدين خدين
ولا معهد
إلّا
الصفحه ٢٠١ : ، برنامجا للفوائد ، تاريخا
للأنساب ، إلى أن توفيت في عهد حفيدها السلطان أبي الحجّاح ، رحمها الله ، وقد
أنفت
الصفحه ١٧٨ : من يعنى بالأخبار ، أن جدّهم الداخل إلى الأندلس ثوابة بن حمزة النّميري ،
ويشركهم فيه بنو أرقم الوادي
الصفحه ١٩٨ : ، يتمسّحون به ، ويسعون بين يديه ، ومن خلفه ،
ويتزاحم مساكينهم على بابه ، قد عوّدهم طلاقة وجهه ، ومواساته لهم
الصفحه ٢١٩ : بزيّ الملوك ، إلى أن هلك
بها تحت مضايقة طاغية الروم المستولي عليها بعد.
خروجه
من الصحراء : قال