الصفحه ٣٣٧ : ...................................... ٧٦
أحمد بن عبد
النور بن أحمد بن راشد رحمه الله.................................... ٧٧
أحمد بن
الصفحه ٣٠٨ :
نسّق (١) له ، فزوى (٢) وجهه عنّا ، وقال : ما ذا تهنّونني به ، كأنكم رأيتم
تلك الخرقة بكذا
الصفحه ٢٢٥ : ترك الصلاة ، وهي الركن
الأعظم من أركان الإيمان ، والسور الأوثق لأعمال الإنسان ، والمواظبة على حضورها
الصفحه ٢٦٨ : رئاسته.
وفاته
: توفي بغرناطة
سنة ثمان وعشرين وأربعمائة (٣).
الحكم بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله
الصفحه ٣٣٤ :
وليّ عهده ، والله أعلم بحقيقة ذلك. ودفن منفردا ، عن مدفن سلفه ، شرقيّ
المسجد الأعظم ، في الجنان
الصفحه ١٢٠ : بخاطري محبة فيكم ، وعناية بما يعنيكم ، ما نال
جانبكم صانه الله بهذا الوطن من الجفاء ، ثم أذكر ما نالكم من
الصفحه ٢٦١ : ،
يكنى أبا علي ، ويعرف بالقلنار.
حاله
: كان ، رحمه
الله ، بقيّة شيوخ الأطباء ببلده ، حافظا للمسائل
الصفحه ٢٩١ :
الأعظم على الرّبض الكبير المنسوب للبيّازين ، فانتظم منه النّجد والغور ،
في زمان قريب ، وشارف
الصفحه ١٧٥ :
أعظم من وجد
إلى تلك الآفاق ، التي أطلعت وجوه الحسن والإحسان ، وسفرت عن كمال الشرف ، وشرف
الكمال عن كل
الصفحه ٢٤٨ : كلهم في صوت واحد : تاشفين
، فلم توسعه السياسة مخالفتهم ؛ فعقد له الولاية بعده ونقش اسمه في الدنانير
الصفحه ٢٧٢ :
حاتم بن سعيد بن خلف بن سعيد بن محمد بن عبد الله
ابن سعيد بن الحسين بن عثمان بن سعيد بن عبد الملك
الصفحه ٣٢ : على ما جاء به
الأستاذ محمد عبد الله عنان في الطبعة المصرية.
(٤) اسمه بالإسبانيةEi Zaidin ، وهو مكان
الصفحه ٢٣٩ : إلى ملكه ، وأخذ له بيعة قومه ، وأهّله للأمر من
بعده. قال المؤرّخ (١) : ونشأ لباديس بن حبّوس ، ولد اسمه
الصفحه ٩٢ :
كما قلنا ، وهذا القدر عنوان على نبله.
غريبة في أمره مع
حفصة
قال حاتم بن
سعيد : وكان قد أجرى الله
الصفحه ٣١١ :
لديه ، وزاحمه بأحد المماليك المسمى (١) بعصام حسبما يأتي ذكره في موضعه إن شاء الله.
رئيس
كتّابه