الصفحه ١٨٠ :
الواصلة من زبيد اليمن إلى مكّة ؛ وجزء في بيان اسم (٣) الله الأعظم ، وهو كبير الفائدة ، و «نزهة الحدق ، في
الصفحه ٢١٧ : يأتي في اسمه ، بحول الله تعالى.
__________________
(١) الأريّ : محبس
الدواب. لسان العرب (أري
الصفحه ٤٦ : غرناطة ، واستيلائه عليها ، ما يرد في اسم عبد الله وفي اسم يوسف بن
تاشفين ، إن شاء الله. وبدا لحفيد باديس
الصفحه ٣٠٥ : مشيخة الغزاة ، ونوّه به ، فاستراب معزله يحيى بن عمر ،
ففرّ إلى أرض الروم حسبما يذكر في اسمه ؛ فقام له
الصفحه ١٦٠ : ، بالسيد أبي العلاء الكبير ، عمّ أبي
المستنصر على أن يكون له اسم الإمارة بقصبة تونس ، والشيخ أبو محمد على
الصفحه ١٥٦ : ، وصيّر إلى وارثه طواعية
وقسرا ومستحقّا وغلابا ، وسلما ، وذاتا وكسبا ، السلطان أخيه ، تحصل هو وأخ له
اسمه
الصفحه ١٥١ :
ورثاه من هذه
البلدة طائفة ، منهم الشيخ الأديب أبو محمد بن المرابع الآتي اسمه في العيادة له ،
بحول الله
الصفحه ١٧٢ : »
، والأقاحيّ : جمع أقحوان وهو نبات. محيط المحيط (قحا).
(٥) طيبة : اسم
لمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٦٣ : ذمّه ، وارتكب الوزر الأعظم فيمن قتل معه ،
وكان من أمره ما يأتي ذكره إن شاء الله.
إدبار أمره بهلاكه
الصفحه ٣٠٢ : للوزير المشؤوم ، عاقدا معه صفقة
الغدر. وامتنع السلطان بالبرج الأعظم ، فاستنزله وقتله ، كما مرّ في اسم
الصفحه ١٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
فصل
في اسم هذه المدينة
ووضعها على إجمال واختصار
يقال (١) غرناطة
الصفحه ٦١ : بالرّسم المضاف إلى ذلك ،
وهو الإمامة بالمسجد الأعظم منها ، والخطابة بجامع قلعتها الحمراء ؛ واستقلّ بذلك
الصفحه ٣١٨ :
مناقبه
: وأعظم مناقبه
المسجد (١) الجامع بالحمراء ، على ما هو عليه ، من الظرف والتنجيد
، والتّرقيش
الصفحه ١٤ :
بناه الأمير
محمد بن عبد الرحمن بن الحكم ، أمير المؤمنين الخليفة (١) بقرطبة ، رحمه الله ، على تأسيس
الصفحه ٨١ : ، وأبي الأصبغ بن عامر ، والخطيبين بها أبي عبد الله وأبي إسحاق ابن
عمّه ، وأبي عبد الله بن جابر ، وعلى أبي