الصفحه ٢٤٩ : المستقيمين ، وكتب المريدين ؛ قيل إنه لم يشرب قطّ مسكرا ولا
استمع إلى قينة ، ولا اشتغل بلذّة ممّا يلهو به
الصفحه ٢٦٦ :
وهي طويلة ،
تشتمل من التعريض والصريح على كل غريب ، واتخذ لها كنانة خشبية كأوعية الكتب ،
وكتب عليها
الصفحه ٢٦٧ : .
ومما جمع فيه
بين نثره ونظمه ما كتبه لمّا كتب إليه الأديب الطبيب صالح بن شريف بهاتين
القصيدتين اللتين
الصفحه ٢٦٨ : للكتب ، محبّا في العلم
والعلماء ، مشيرا للرجال من كل بلد ، جمع العلماء من كل قطر ، ولم يكن في بني أمية
الصفحه ١٠ : ، ومولده وبلده ، ومذهبه
وأنحاله ؛ والفنّ الذي دعا إلى ذكره ، وحليته ومشيخته ، إن كان ممّن قيّد علما أو
كتبه
الصفحه ٢١ : والكتبة إلّا في الشّاميين خاصّة ؛ وكانوا أحرارا من
العشر ، معدّين للغزو ، ولا يلزمهم إلّا المقاطعة على
الصفحه ٣٩ : القائم بدولة
الموحّدين ، في الأوقية منه سبعون درهما ، يختلف الكتب فيه. فعلى عهدنا ، في شقّ :
«لا إله إلّا
الصفحه ٤٢ : وكفى ، بما
يأتي في محلّه إن شاء الله. وهو أمير المسلمين لهذا العهد ، متّع الله به ، وأدام
مدته ، وكتب
الصفحه ٥٣ : ساطع ، وكلامه حسن المقاطع. فمن ذلك ما كتب به إليّ ، وقد خاطبت ما
أمكن من نظمه (١) : [المتقارب
الصفحه ٦٣ : خطّاب قبل توليته ما تولّى من رياسة بلده ،
وانتفع به كثيرا ؛ وكتب عن الرئيس أبي جميل زيّان بن سعد وغيره
الصفحه ٦٤ : .
ومن بديع ما
صدر عنه ، فيما كتب في غرض التّورية ، قطعة من رسالة ، أجاب بها العبّاس بن أمية ،
وقد أعلمه
الصفحه ٦٦ : الرّعيني :
إنه كتب إليه يعلمه بهذه الحادثة عليه ، وأن المنهوب من ماله يعدل أربعة آلاف
دينار عشرية ، وكان
الصفحه ٦٩ :
باليسير ، راضيا بالدّون ، مع الهمّة العليّة ، والنفس الأبيّة ، على هذا
قطع عمره ، وكتب من دواوين
الصفحه ٧٠ : بها محنة ، نفعه الله ، وضاعت له في ذلك وفي
غيره كتب كثيرة بخطّه وبغير خطّه ، مما تجلّ عن القيمة
الصفحه ٧٥ : لدينه ، محافظا على أواده. سأل منه رجل
يوما كتب رقعة ، ففهم من أمره ، فقال : يا هذا ، والله ما كتبت قطّ