الصفحه ١٧٨ : الخدمة ، وتمحّض
خلفهم بالعمل. وكان جدّه الأقرب إبراهيم ، رجلا خيّرا من أهل الدين والفضل
والطهارة والذكا
الصفحه ٥٩ : جعفر.
حاله
: من أهل الخير
والعفاف والطهارة والانقباض ، والصحة والسّلامة ، أصيل البيت ، معروف القدم
الصفحه ١٦٥ : الوزير الفقيه أبي عمرو
إبراهيم. وتاريخ العقد سنة ثلاث وأربعمائة ، فناهيك من رجال تحلّوا بالجلالة
والطهارة
الصفحه ١٦٦ : . سار بسيرة أبيه ،
وأهل بيته ، في الطهارة والعدالة ، والعفاف والنّزاهة.
وفاته
(١) : ....
إبراهيم بن
الصفحه ١٧٩ : الطهارة ، بعيدا في زمان الشّبيبة
عن الرّيبة ، نزيها على الوسامة عن الصّبوة والرّقية ، أعانه على ذلك نخوة
الصفحه ٢٠٠ : (٨) ، ثبتا في المواقف ، عفيف الإزار ، ناشئا في حجر الطهارة ، بعيدا عن (٩) الصّبوة ، بريئا من المعاقرة. نشأ
الصفحه ٢٤٣ :
بزمانه ، ومداراة لعدوّه ، واستسلالا لحقودهم بحلمه ؛ ناهيك من رجل كتب
بالقلمين ، واعتنى بالعلمين
الصفحه ٥ : القصار. وتاريخ هراة ، أظنه لأبي عبد الله
الحسن بن محمد الكتبي. وأخبار هراة أيضا ومن نزلها من التابعين
الصفحه ٢٤ : بقرية ذكر
، على ثلاثة فراسخ منها قبلة ، ثم انتقل بعد ذلك بيومين إلى قرية همدان (٤) ، وبرز بالكتب جاعرسطة
الصفحه ٧٤ : كتبه ، وفوائد تقييده عن شيوخه ، على ما طالت له
الحسرة ، وجلّت فيه الرزيّة. ولحق بغرناطة آويا إلى كنف
الصفحه ١١١ : ، ويحفظ لكم (٦) ما للمجد من جوانب وأكناف ، إن شاء الله تعالى.
كتب (٧) في العاشر من ربيع الأول عام ثمانية
الصفحه ١٤٨ : ، وبين شقيّ في حفرته معذّب ، فنستوهب منه عزّ وجل
عصمته من كل خطيئة ، وخصوصيّة تقي من كل نفس جريئة».
كتب
الصفحه ١٩٣ : من شدّة الكرب
وزكّ مثابي
في العقود وكتبها
لوجهك لم
أقبل ثوابا على كتب
الصفحه ١٩٨ : ، فاستوطن مدينة غرناطة ، وكتب في الجملة عن
سلطانها ، وترقى معارج الرّتب ، حالّا محالا ، من غير اختلاف على
الصفحه ٢٣٩ :
بالله شهيدا. وكتب بخطّ يده مستهل شهر رمضان العظيم سنة ثمان (٧) وأربعين وأربعمائة ، والله المستعان». ولا