الصفحه ٢٨٤ : بهيج
فكأن ماء البحر
ذائب فضة
قد سال فيه من
النضار خليج (٦)
وسرنا
الصفحه ١٧٣ : أ]
والله إنّ حمى
الرضى لواسع
عن كل أهل الأرض
لا يتضيق
فيه الضعيف مع
القوى وذو
الصفحه ٧٣ :
صارت قنّسرين
مضافة إلى حلب في أيام بني العباس [٣٠ ب] ، وافتتحت في سنة ست عشرة من الهجرة ،
وقيل سبع
الصفحه ٤٢ : البهائم والناس ، فنزلنا بها ضحوة نهار الجمعة ثاني عشرين
الشهر ، وقد حمى النهار واشتدّ الحرّ ، في مكان محجر
الصفحه ١٤٣ : إحدى عشرة مرّة عند قصده حاجة أو دخوله على كبير ، فإنه يقضي حاجته
ويعظم في عين ذلك الكبير ، ولم يزل في
الصفحه ١١ : ، أبو البركات (١) ، فقيه شافعي وعالم بالتفسير والأصول والحديث ، ولد في
دمشق في رابع عشر ذي القعدة سنة
الصفحه ٢٢٧ :
تعذّر حصرها
كالقطر والأمواج
والأنفاس
من ذا يحاول عشر
عشر نعوته
الصفحه ٢٤٦ : ، فقالا : لا عذر لنا بعد اليوم ، ولا
إنكار ولا لوم ، ويوم الثلاثاء من كل بدّ يركب القوم ، ويأخذ مركبنا في
الصفحه ٢٤٥ : ، فأرسلنا إليهما
وأكّدنا في الحضور عليهما فحضرا واعتذرا ، وذكرا أنّ السفر ولا بدّ يوم (٢) الاثنين ، فجاء ذلك
الصفحه ٩٩ :
لقرص الشمس الوجوب
، واتصفت صلاة المغرب بالوجوب ، نزلنا بشط نهر في غاية الاتساع ، شديد الجري
الصفحه ٢٠٢ : المصريّة ، أسبغ الله تعالى
ظلاله وختم بالصّالحات أعماله ، ولم أزل في رعايته وتربيته وعنايته وبركته إلى أن
الصفحه ٢٨٧ : والد عيسى باشا نائب الشّام ، وبتنا بها
ليلة الاثنين سادس عشرين شوال ، ونحن في أحسن حال وأيسر بال.
ثم
الصفحه ١٠٢ :
ليلة الأحد سادس
عشر الشهر سروة فوصلنا مدينة قونية (١) ضحوة ، والشمس قد اكتسبت بعد ضعفها قوة
الصفحه ١١٦ :
طير أشفّ مخافة
من أجدل (١)
فوصلنا حينئذ إلى
خان وسيع ، في مرج وربيع ، وعشب مخصب مريع ، وعيون
الصفحه ٢٩٢ : نسير ونجدّ في المسير ، إلى (أن رفل عطف اليوم في الثوب النضير ، فوصلنا في)
(٢) وقت العصر أو بعده بيسير