الصفحه ١٣٨ : بها حصول الرفعة والجبر ، فمّما كتبته عنه
واستفدته منه مؤلّفه «شرح المقامات» ، وهو عجيب في بابه ، ولم
الصفحه ٩٦ : نزول إلى قرار الماء ، فدخلنا بها (٤) في أمر عظيم ، وطريق غير مستقيم ، وعذاب يوم عقيم ، بينا
نحن في عقاب
الصفحه ٢٩٧ : قاسى النعاس
أمنه ، واستمرينا ثلاثة أيام في تلك الأمكنة ، ثم برزنا يوم الأربعاء تاسع عشر (٥) الشهر إلى
الصفحه ٢٧ :
أن يصدق الحادي
أشدّ مصارع (١)
فيا لله ما ألفه
الصباح من عوائد الفراق ، وما أثره في الأكباد
الصفحه ١٣٩ :
__________________
(١) وردت في (ع): «يوصلني».
(٢) الديوان ١٠٨ ،
وشرحه ٥٥ والوافي بالوفيات ١٠ : ٣٩٣.
(٣) وردت في
الصفحه ٦١ : محرق
وسمع أوائل شرحي
المنظوم على ألفية ابن مالك ، وأخذ عني أشياء كثيرة غير ذلك
الصفحه ١٧٠ :
لكن باب القلب
عن فرح بما
لا يقتضي قربا
إليكم مغلق
وبقربكم ووصالكم
فرح
الصفحه ٢٤٧ : الأصيل ، وخرجنا وقت العصر من تلك المدينة ، قاصدين في زعمنا
الركوب في السفينة ، وذلك يوم ثامن عشرين صفر
الصفحه ١٠٩ :
المكان المركب على
العين صبيحة رابع عشرين الشهر ، وهو يوم الاثنين في وهاد وتلال ، وحجارة ورمال
الصفحه ٢٨٨ : نهار الاثنين سادس عشرين الشهر ،
إلى مدينة [١٥٨ ب] الجديدة المعروفة بينكى شهر ، ونزلنا بخارجها على شاطئ
الصفحه ٣٠٤ :
والتطريز ، ثم أقمنا في ذلك المحل [١٧٠ ب] يوم الأحد إلى أن تكامل السفر ولم يبق
منهم بالمدينة أحد ، فاتفقنا
الصفحه ٢٨٩ : في تلك البقعة ذهابا وإيابا يوم الجمعة ،
فنزلنا بها (٧) بعمارتها منزلا مرتضى أعقب بالرضى [١٦٠ أ] وأنس
الصفحه ٢٦٠ : الطمأنينة ، وكان استقرارنا بالمنزل الذي أفرده لنا
السيّد وتفضّل ، وذلك النهار الذي هو يوم الخميس ثاني عشر
الصفحه ٣٠٠ : أبرز (٤) الأفق ذنب السّرحان ، وآن انبلاج الفجر وحان ، (ليلة الأحد
ثالث عشرين) (٥) ، ثم أخذنا في المسير
الصفحه ٢٩٥ :
الجسور ، فزلّت
إحدى رجليه أو يديه ، فسقط في النهر هو ومن عليه ، فكان ذلك من أنكأ القرح ، ومن
الكي