الصفحه ٢٦٥ :
متجلّيا في سعودها
الشارقة (١) بدرا متخلّيا عن كل ما يعقب الإقبال على السعادات إدبارا ،
متسنّما من
الصفحه ٣١٣ :
تسلسل فيها (١) ماؤها وهو مطلق
وصحّ نسيم الرّوض
وهو عليل
الصفحه ٣١٤ :
ولم أزل أرقب
النجم أنّى سار ، تارة عن اليمين وأخرى عن اليسار ، وطورا في ارتفاع وحينا في
انحدار
الصفحه ٣١٩ : (٣).
والشيخ العالم
الإمام الأوحد الأمجد الهمّام ، المرتقي بفضله إلى أعلى مقام ، المفنّن (٤) في العلوم
الصفحه ٣٢٠ : القابون (٦) ، نزلت من المحارة في رأس تلك الحارة ، وامتطيت صهوة جوادي
، وقد قوى فؤادي عند مشاهدة بلادي
الصفحه ٦٤ : ، شيخ له
في تحقيق العلوم قدم عال وأشتات معال وخاطر يجول في أوسع مجال ، فيبرز نفائس لآل ،
وعرائس جمال
الصفحه ٨٠ :
تعالي تري روحا
لديّ (١) ضعيفة
تردّد في جسم
يعذّب بالي
أيضحك
الصفحه ٨٣ :
فترامينا على ذلك
الماء الزلال ، وارتمينا بين (١) تلك الظلال ، فاسترحنا ساعة في ظل تلك الشجرات
الصفحه ٨٤ :
وتعارفنا في ذلك
المكان بالقاضي كمال الدّين التادفي قاضي (١) حلب ، ثم مكّة كان فوجدنا عنده لطافة
الصفحه ١١٢ :
وسوداء وحمراء ،
وبخارجها بحرة كبيرة ، وبها أسماك كثيرة ، وقد جست خلال هذه المدينة ، وجزت في
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مصاحب [٥٦ ب] لنا في السفر ، فلمّا سرنا هبّت الرياح ،
فتنفست من تلك (١) الكرب الأرواح ، وعاودها
الصفحه ١٣٧ : مقيم به وجواره ، فلم نزل مدّة مقامنا في حماه وجواره ، فكان لنا
جارا كجار إبي دواد (٢) ، وغمرتنا منه
الصفحه ٢٠٤ : الرّحلة بدر الدّين حسن بن نبهان (٥) ، تغمّده الله بالرحمة والرضوان ، قرأت عليه جميع «صحيح
البخاريّ» في
الصفحه ٢١٨ : ، [١١٥ ب] ونحن في لذّة عيش ، سالمين
من الكدر والطيش ، لو لا ما يعترضه من تذكر البلاد ، والتألم لمفارقة
الصفحه ٢٣٢ :
يحل في أوج
السماء ساميا
لا زلت في عز
وسعد دائم
ما رادفت أيامنا
اللياليا