الصفحه ٧٢ :
من كورة سابور ،
وطرفا من كورة أرّجان ، فحدّ منه ينتهى إلى البيضاء ، وحدّ منه ينتهى إلى حدود
أصبهان
الصفحه ١٥١ : طريق سجستان مقدار مرحلة. وأكبر مدينة بهراة بعد هراة كروخ وأوفه ، ويرتفع من
كروخ الكشمش (١) الذي يجلب
الصفحه ١٩ : ، وبعضها فى مملكة الصين ، ولهم ملك قائم بنفسه ، يقال
إن أصله من التبابعة والله أعلم. وأما جنوبى الأرض من
الصفحه ٤٢ :
وبحذائها من شمالى
النيل مدينة صغيرة يقال لها بوصير ، بها قتل مروان بن محمد ، ويقال إنّ سحرة فرعون
الصفحه ٦٣ :
ركبته أنا من عسكر
مكرم إلى الأهواز ، والمسافة ثمانية (١) فراسخ ، فسرنا فى الماء ستة فراسخ ، ثم
الصفحه ٧٦ :
وحلفاء ، وغير ذلك
مما ينتفع به أهل شيراز ، وهي في كورة اصطخر متاخمة للزرقان من رستاق هراة.
صفة
الصفحه ١٦٣ : الخير إلا القليل منهم ، وليس من بلد ولا منهل (١) ولا مفازة مطروقة ولا قرية آهلة إلا بها من الرباطات ما
الصفحه ١٧٤ :
وعليه شربهم ،
ونهر يعرف بفراور العليا يأخذ من النهر ، فيسقى القرى حتى ينتهى إلي اوبوقار وعليه
الصفحه ١٨٧ : ، وتليها فى الكبر مدينة
قبا ، وهى مدينة من أنزه تلك المدن ، لها قلعة وربض وجامع وأسواق ، ثم مدينة أوش
وهى
الصفحه ١٦ :
فأخذ من مملكة
الروم الشام ومصر والمغرب والأندلس ، وأخذ من مملكة الهند ما اتصل بأرض المنصورة
الصفحه ٢١ : وحضرموت وبلاد صنعاء وعدن وسائر مخاليف اليمن ،
فما كان من حدّ السّرّين حتى ينتهى إلى ناحية يلملم ، ثم على
الصفحه ٣٥ :
الإسلام منهم ،
وليس هم بنوبة ولا بزنج ولا بحبشة ولا من البجة ، إلا أنهم جنس على حدة أشد سوادا
من
الصفحه ٦٤ :
وأما ما ينتحلونه
من الديانات فإن الغالب بخوزستان الاعتزال ، والغلبة عليهم دون سائر النحل ، وفى
الصفحه ١٤٣ :
بعمل فره ، عن
يمين الذاهب من سجستان إلى خراسان ، على نحو من مرحلة ، وهى مدينة صغيرة نحو
القرنين
الصفحه ١٥٤ :
ابن فريغون ، ومن
رباط كروان إلى غرج الشار (١) ومنها إلى هراة ، فهذا الذي يطوف بالغور كلها مسلمون