الصفحه ٢٢ :
والآخر بالركن
الشامى ، والركنان الآخران أحدهما عند الباب ، والحجر الأسود فيه على أقل من قامة
الصفحه ١٧ :
متقابلان يأخذان
من البحر المحيط ، وأعظمها طولا وعرضا بحر فارس ، والذي ينتهى إليه بحر فارس من
الأرض
الصفحه ١٤١ :
إلى مرحلة من
سجستان ، ويتشعب منه مقاسم الماء ، فأول نهر ينبثق منه نهر الطعام ، فيأخذ على
الرساتيق
الصفحه ١٧٩ :
فيها الزرع وجرى الأنهار ، فتأخذ من ورغسر أنهار : منها نهر برش ونهر بارمش ونهر
بشمين ، فأما نهر برش فإنه
الصفحه ١٠٩ :
أكثر من مسيرة يوم
فى يوم ، مشتبكة البساتين والباغات (١) كلها فواكه ، وفيها البندق الجيد أجود من
الصفحه ٩٢ :
بر ـ عين ماء قليل
، يعرف بماء نوح ، يتداوى به من العلل والعين ، ويقال إنه ربما حمل منه إلى حدود
الصفحه ٥ :
فهرس اجمالى
كلمة المحقق من
ص ٧ إلى ص ١١
مقدمة المؤلف من
ص ١٥ إلى ص ١٩
فصول الكتاب
الصفحه ٢٧ :
يوقف عليها ، وليس ببلادهم نخيل ولا زرع ، وإنما أموالهم الأبل ، وبها نجب من
الأبل تفضل فى السير على سائر
الصفحه ١٨٨ :
مرحلة ، من باركث
إلى رباط سعد مرحلة ، وفى هذه المرحلة إذا صرت (١) برباط أبى أحمد مفرق طريق فرغانة
الصفحه ٩٠ :
وقد انتحل قوم من
الفرس ديانات خرجوا بها عن (١) المذاهب ، فدعوا إليها وانتصبوا (٢) لها ، لو لا أن
الصفحه ١٧٣ :
من النهر بقرب
الريكستان ، فيسقى بعض الربض وينتهى إلى قصر رباح ، فيسقى نحو ألف من البساتين
والقصور
الصفحه ١٨٦ : ،
وليس
__________________
(١) تزيد ا : وهى فى
مستوى من الأرض وبينها وبين أقرب الجبال إليها نحو ثلاثة
الصفحه ١٢٤ :
وأما قومس فإن
أكبر مدينة بها الدّامغان ، وهى مدينة أكبر من خوار الرى ؛ وسمنان أصغر منها ،
وبسطام
الصفحه ١٨٤ :
وماء ينبع من عين
، وهى كثيرة النزه والبساتين والمياه ، وليس بجميع أشروسنة نهر تجرى فيه سفينة ولا
الصفحه ٥٩ : المهدى كان عسكر من هذا الجانب بحذاء مدينة أبى جعفر ،
ويسمى الجانب الغربى جانب الكرخ ، وببغداد مساجد جوامع